الصفحه ٢٧١ : الكفار المجادلين في رسالة الرسول عليهالسلام والكتاب الذي جاء به بدليل قوله : (الَّذِينَ كَذَّبُوا
الصفحه ٥٥٠ :
الكسرة ، ولم يعتد باللام الساكنة ، لأن الساكن حاجز غير حصين.
وجواب القسم : (إِنَّكُمْ لَفِي قَوْلٍ
الصفحه ٦٢ : يعلموا ، وعلقها
على العمل في كم. وقوله : لأن كم لا يعمل فيها ما قبلها ، كانت للاستفهام أو للخبر
، وهذا
الصفحه ٧٤ :
إنكارهم. وقال الفراء : من قول الملائكة. وقال قتادة ، ومجاهد : من قول المؤمنين
للكفار ، على سبيل التقريع
الصفحه ١٠٥ : تعالى في ديمومة خلودهم
في الجنة ونعيمهم فيها. ويتصل قوله : (إِنَّ هذا) إلى قوله : (الْعامِلُونَ) بهذا
الصفحه ١٥٤ :
الهدي عندنا. انتهى. وفي هذه القصة ألفاظ فيها غض من منصب النبوّة كفينا عنه.
والخير في قوله (حُبَّ
الصفحه ١٨١ : ) ، وقوله : (يا عِبادِ الَّذِينَ
آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هذِهِ الدُّنْيا
الصفحه ٢١٧ : قلت : بم اتصل قوله : (وَالَّذِينَ كَفَرُوا)؟ قلت : بقوله : (وَيُنَجِّي اللهُ
الَّذِينَ اتَّقَوْا
الصفحه ٢٤١ :
المقتين الأول في
الدنيا والآخرة هو قول مجاهد وقتادة وابن زيد والأكثرين ، وتقدم لنا أن منهم من
قال
الصفحه ٢٤٥ :
أجيئك إذا زيد
ذاهب ، فكذلك لا يجوز هذا. وذهب أبو الحسن إلى جواز ذلك ، فيتخرج قوله : (يَوْمَ هُمْ
الصفحه ٢٥٧ : الجدال المفهوم من قوله : (يُجادِلُونَ) ، أو ضمير يعود على من على لفظها ، على أن يكون الذين صفة
، أو بدلا
الصفحه ٢٧٦ :
أدخل لام التعليل
في لتركبوها ، ولم يدخلها على الزينة في قوله : (وَالْخَيْلَ
وَالْبِغالَ
الصفحه ٢٩٠ : مخاطبات ومجيبات ، ووصفت بالطوع والكره ، قيل : طائعين في
موضع طائعات نحو قوله : ساجدين. انتهى. وقرأ الجمهور
الصفحه ٣٠٢ :
اللغو ، وهو
اختلاف القول بما لا فائدة فيه. وقال الأخفش : يقال لغا يلغى بفتح الغين وقياسه
الضم
الصفحه ٣٠٩ : الكلام على الإلحاد في قوله : (وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي
أَسْمائِهِ) (١) ، وذكر تعالى أنهم لا