الصفحه ٣٤٥ :
تجاوز واعتدى من المجنى عليهم ، إذا انتصروا خصوصا في حالة الحرب والتهاب الحمية ،
فربما يظلم وهو لا يشعر
الصفحه ٤٤٦ : : المعترض في الجو من السحاب الممطر ، ومنه قول الشاعر :
يا من رأى عارضا
أرقت له
بين
الصفحه ٥٨٠ :
الكلام على قوله
تعالى : (هذا ذِكْرٌ وَإِنَّ
لِلْمُتَّقِينَ لَحُسْنَ مَآبٍ) الآيات
الصفحه ٥٨١ :
الكلام على قوله
تعالى : (حم وَالْكِتابِ
الْمُبِينِ) الآيات
٣٥٧
ذكر قرا
الصفحه ٥٧٩ : سورة فاطر
٥
سورة الصافات
٨٦
الكلام على قوله
تعالى : (الْحَمْدُ لِلَّهِ
الصفحه ٣١٠ : مسده ما تقدم من الكلام قبل إن ،
وهو قوله : (أَفَمَنْ يُلْقى فِي
النَّارِ). انتهى ، كأنه يريد : دل عليه
الصفحه ٤٧١ : من القوة ، فيقول ، على جهة الزجر والتوعد : أولى لك يا فلان. وهذه الآية من
هذا الباب. ومنه قوله
الصفحه ٥٨٢ :
الكلام على قوله
تعالى : (يا أَيُّهَا
النَّاسُ إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى
الصفحه ٤٦٦ : ذلك اتباعا على هذه الصورة ، وذلك هو مثل الجنة. قال
: وعلى هذه التأويلات ، يعني قول النضر وقول سيبويه
الصفحه ١٩ : عباس
والحسن وابن جبير ومجاهد والضحاك. وقال الحسن : يعرض القول على الفعل ، فإن وأفق
القول الفعل قبل
الصفحه ٤٩ :
الآباء في القدم والقرب يزول التعارض بين الإنذار ونفيه.
(لَقَدْ حَقَّ
الْقَوْلُ عَلى أَكْثَرِهِمْ
الصفحه ١٣٦ : قوله تعالى : (يس وَالْقُرْآنِ
الْحَكِيمِ إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ) (٢) ، ويقوي هذا التقدير ذكر
الصفحه ٤٤١ : ) (١) ، فلذلك احتج قوله : (فِي ذُرِّيَّتِي) إلى التأويل. قيل : نزلت في أبي بكر رضياللهعنه ، وتتناول من بعده
الصفحه ١٨ : قوله : (فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً) (٤) ، وإن كان الظاهر أنها له لا لغيره ، وبين قوله
الصفحه ٩٨ : . انتهى. ولفظة التمكن والاختيار ألفاظ المعتزلة جريا على
مذهبهم. (فَحَقَّ عَلَيْنا
قَوْلُ رَبِّنا) : أي