الصفحه ٨٠ : ، قاتلته
الروم قتالا شديدا نحوا من شهر ، ثم فتح الله على يديه.
وكان عبد الله بن
سعد ، كما حدثنا سعيد بن
الصفحه ٩٦ :
المقوقس الرومىّ
الذي كان ملكا على مصر ، صالح عمرو بن العاص على أن يسير من الروم من أراد المسير
الصفحه ١٢٢ :
الجيشانى ببعضه.
ولهم عن عمرو عن
النبي صلىاللهعليهوسلم أحاديث عدّة. منها : حديث موسى بن علىّ ، عن أبيه
الصفحه ١٢٥ : صالح بن علىّ فأقطعه إياها.
وإنما صارت لبنى
أبى بكر بن عبد العزيز ، أن مسلمة بن مخلّد توفّى ولم يترك
الصفحه ١٤٥ : أبى بكر فجعله فى
المسجد ، وأجرى على الذي يقرأ فيه ثلاثة دنانير فى كل شهر من كراء الاصطبل ،
والحكم بن
الصفحه ١٧٠ : .
قال : عبد الرحمن (٢) وكان ولد معاوية بن حديج ليست لسروجهم ركب ، إنما يثبون
على الخيل وثبا.
قال عبد
الصفحه ١٨٥ :
مصر ، كان إذا جرى
النيل يترفّع فيه ، وعلى ذلك إنه لمقدّس من الجبل إلى البحر (١).
قال ويقال بل
الصفحه ١٩٦ : ، وكتب له إلى أبى موسى الأشعرى :
ألا يجالسه أحد من المسلمين ، فاشتدّ ذلك على الرجل ، فكتب أبو موسى إلى
الصفحه ٢١٠ :
أحبّ أن لى بأبى
أبا رجل من العرب ، وما أحبّ أن الله يعلم أنّ عينى دمعت عليه جزعا ، وأن لى حمر
الصفحه ٢١٧ :
ثم رجع الحديث.
فتجمّع له فى انصرافه على شاطىء النيل البجة ، فسأل عنهم فأخبر بمكانهم (١) ، فهان
الصفحه ٢٢٥ : ء والصيف ، واتّخذها منزلا ، وكان مسلمة بن مخلّد الذي عقد له على الجيش
الذين خرجوا معه إليها ، فلم يزالوا
الصفحه ٢٥٤ :
ذكر قضاة مصر
ذكر كراهية العمل
على القضاء. حدثنا عبد العزيز بن عبد الله الأويسى ، حدثنا عبد الله
الصفحه ٢٥٨ : عمرو
خالد بن ثابت الفهمى ليجعله على المكس فاستعفاه منه فكان شرحبيل بن حسنة على المكس
، وكان مسلمة بن
الصفحه ٢٦٣ : ء بن عاصم القاصّ ، أن ابن حجيرة الأكبر كان مع
عبد العزيز بن مروان على القضاء والقصص وبيت المال ، فكان
الصفحه ٢٦٤ :
مسجد مالك الذي
بفسطاط مصر ، وكان الحجّاج يرسل إليه فى كل سنة بحلّة وثلاثة آلاف درهم. فلم يزل
على