الصفحه ٥٣ : أهل مصر أن الذي كان يعمل به بمصر على عهد ملوكها
، أنهم كانوا يقرّون القرى فى أيدى أهلها ، كلّ قرية
الصفحه ٥٦ :
العظيم يذكر أن شهربراز جاهد (١) ناصح ، وأنه أبلى (٢) بالحرب منه.
قال : فكتب إليه
كسرى يعزم عليه
الصفحه ٨٦ : من بنى حرام ، وأن شرحبيل بن حجيّة المرادىّ نصب سلّما آخر من ناحية زقاق
الزمامرة اليوم ، فصعد عليه
الصفحه ١٠٧ :
لهم على جهاد
عدوّهم ، فأقرّها عمرو ، وأحصى أهلها وفرض عليهم الخراج ، فكانت مصر صلحا كلّها
بفريضة
الصفحه ١٣١ :
عمرو ، فوثب عليه فقتله ، فلما أدخل على عمرو قال : أما والله ما أردت غيرك ، قال
: لكن الله لم يردنى
الصفحه ١٣٢ :
الذّؤابة فقتله ،
فرماه الناس بالثياب ، وتعاونوا (١) عليه أخذوه وأوثقوه ، واستلّ الثالث السيف فشدّ
الصفحه ١٨٢ : أحرز إسلامه نفسه ، وأرضه للمسلمين ، لأن أهل
العنوة غلبوا على بلادهم وصارت فيئا للمسلمين ، ولأن أهل
الصفحه ٢٠٨ : والفتوح التى كانت بالشأم ، فلما فرغ عبد الله من ذلك قال
: قد كنت على أطباق ثلاثة ، لو متّ على بعضهن علمت
الصفحه ٢١٣ : .
ويقال بل عبد الله بن الزبير ، وذلك أصحّ. وسار ـ زعموا عبد الله بن الزبير ـ على
راحلته إلى المدينة من
الصفحه ٢١٦ : دمقلة
مولّى لرجل (١) من بنى عامر من أهل المدينة يقال له شريك ابن طفيل.
قال : وكان الذي
صولح عليه
الصفحه ٢٢٦ :
ابن نافع سريعا
بحنقه على أبى المهاجر حتى قدم إفريقية (١) ، فأوثق أبا المهاجر فى وثاق شديد ، وأسا
الصفحه ٢٢٧ : أن عقبة بن نافع قدم من عند يزيد بن معاوية فى جيش
على غزو المغرب ، فمرّ على عبد الله بن عمرو ، وهو
الصفحه ٢٢٨ : .
حسان بن النعمان :
ثم قدم حسّان بن النعمان واليا على المغرب ، أمّره عليها عبد الملك بن مروان فى
سنة ثلاث
الصفحه ٢٢٩ :
إليه أيضا كتابا
آخر ، وجعله فى قربوس حفره ، ووضع الكتاب فيه ، وأطبق عليه حتى استوى وخفى مكانه
الصفحه ٢٣٥ : بن عبد الملك يعلّمه بذلك ،
ونحله نفسه ، وكتب موسى إلى طارق ألّا يجاوز قرطبة حتى يقدم عليه ، وشتمه