الصفحه ١٠٢ :
فقال عمرو : دونك
، فربّما فرجها الله بك ، فبرز مسلمة والرومىّ ، فتجاولا ساعة ، ثم أعانه الله
عليه
الصفحه ١٠٥ : : وما أصنع بالكتاب : ألست رجلا عربيّا تبلغ
الرسالة ؛ وما رأيت وحضرت!
فلما قدم على عمر
أخبره بفتح
الصفحه ١١١ :
عن يحيى بن ميمون
الحضرمىّ ، قال : لما فتح عمرو بن العاص مصر صولح على جميع من فيها من الرجال من
الصفحه ١٢٨ : ما لنا يخرج من بلادنا؟
ردّوه. فردّ حتى وقف على المسجد فقال : أخذتم عطاءكم (١) وأرزاقكم وعطاء عيالاتكم
الصفحه ١٩١ :
نتخوّف أن يدخل فى
هذا ضرر على مصر ، فنرى أن تعظّم ذلك على أمير المؤمنين وتقول له : إن هذا أمر
الصفحه ١٩٤ :
ربح حكيم بن حزام؟
فقال : ابتاع من صكوك الجار بمائة ألف درهم ، وربح عليها مائة ألف ، فلقيه عمر بن
الصفحه ٢٠١ : إلا على ذلك ، فكتب عثمان
بن عفان إلى عبد الله بن سعد يؤمّره على مصر كلّها ، فجاءه الكتاب بالفيّوم. قال
الصفحه ٢٠٩ :
بى ، فإذا أدخلتنى
قبرى فسنّ علىّ التراب سنّا ، واعلم أنك تتركنى وحيدا خائفا ، اللهمّ لا أعتذر
الصفحه ٢١٤ : ، فلم يتكلّم
حتى طرح لى فراشا ولصاحبى فراشا ، ثم أقبل على صاحبى يكلّمه بلسانه ، فراطنه حتى
سؤت ظنّا ، ثم
الصفحه ٢٤٨ : بن أبى عبيدة على كلثوم أن يقاتلهم الرجّالة بالرجّالة
، والخيل بالخيل ، فقال له كلثوم : ما أغنانا عن
الصفحه ٢٧١ : دابّته ، فعرض عليه رجل من أهل البلد ـ أحسبه ابن أبى الجويرية
ـ أن يركب دابّته فأبى ، وعرض عليه رجل آخر
الصفحه ٢٧٩ :
عيناه ، فقال له عبد الله : يا أبا عبد الله ، أجزع من الموت يحملك على هذا؟ قال :
لا. ولكن ما بعد الموت
الصفحه ٤٠٩ :
على بن أبى طلحة
٤٥ ، ٦٥
على بن عبد
العزيز الجروى
١١
على
الصفحه ٢٢ : صلىاللهعليهوسلم مرض ، فأغمى عليه ثم أفاق ، فقال : «استوصوا بالأدم الجعد»
ثم أغمى عليه الثانية ثم أفاق ، فقال مثل
الصفحه ٤٢ : ، قم فأوفها إيّاه ، ثم
أقبل رسول الله صلىاللهعليهوسلم على أصحابه فقال : ما كان أحوج هذا الشيخ إلى أن