الصفحه ١٦٢ :
فبعث إلى ابن
رمّانة وأرسل اليه بمال ، وسأله أن يبنى له دار جدّه بأحكم ما يقدر عليه ، ويجعل
له فيها
الصفحه ١٦٦ : على
فسطاطكم.
خطبة عمرو بن
العاص :
(*) حدثنا سعيد بن ميسرة ، عن إسحاق بن الفرات ، عن ابن لهيعة
، عن
الصفحه ١٨٠ :
وعشرين قيراطا ،
يقسمون الأرض على ذلك. وكذلك روى عن النبي صلىاللهعليهوسلم : «إنكم ستفتحون أرضا
الصفحه ١٩٧ : القيس ، فراث على عمرو خبره ، فقال ربيعة بن حبيش : كفيت. فركب فرسه
فأجاز عليه البحر ـ وكانت أنثى ـ فأتاه
الصفحه ٢٠٦ :
بعد ما فتحت مصر ، مما يفتحون عليهم من تلك المياه والغياض*).
ذكر قدوم عمرو على عمر بن الخطاب
حدثنا
الصفحه ٢٠٧ : لهيعة ، عن أبى قبيل ، قال : دخل عمرو بن العاص
على عمر بن الخطاب وقد صبغ (١) رأسه ولحيته بسواد ، فقال عمر
الصفحه ٢٣١ : فضبطها.
حدثنا يحيى بن
بكير ، عن الليث بن سعد ، قال : أمّر على أنطابلس حين قتل زهير طارق ، فثقل على
الصفحه ٢٣٢ :
غزا المغرب بعث
ابنه مروان على جيش ، فأصاب من السبى مائة ألف ، وبعث ابن أخيه فى جيش آخر فأصاب
مائة
الصفحه ٢٣٨ : ، فبعث إليه طارق : إنك إن رفعت أمرى إلى الوليد ، وأنّ
فتح الأندلس كان على يدىّ ، وأن موسى حبسنى ، يريد
الصفحه ٢٤٠ : قتله طارق ، فجاءته من الدنيا
بشىء كثير لا يوصف. فلما دخلت عليه قالت : ما لى لا أرى أهل مملكتك يعظّمونك
الصفحه ٢٥٠ :
وكان عامله على
مصر ، فلما قدم إفريقية كتب إليه أهل الأندلس وأهل الشأم وغيرهم يسألونه أن يبعث
إليهم
الصفحه ٢٨١ : عمرو ،
فأطعنى (٧) واتّبعه ، والذي نفسى بيده ليظهرنّ هو ومن اتّبعه على من
سواهم على من (٨) خالفهم ، كما
الصفحه ١٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه أستعين. وصلّى الله على محمد نبيّه الكريم
أخبرنا الشيخ
الفقيه
الصفحه ٣١ : وبرسولك ، وأحصنت
فرجى إلّا على زوجى ، فلا تسلّط علىّ الكافر ، فغطّ حتى ركض برجله. قال الأعرج قال
أبو سلمة
الصفحه ٨٤ : .
ثم رجع إلى حديث
عثمان ، عن ابن لهيعة ، قال : فلما قدم المدد على عمرو بن العاص ألحّ على القصر
ووضع