الصفحه ٢٨٤ : الخلائق قبل أن يخلق السماوات
والأرض ، وعرشه على الماء بخمسين ألف سنة» (٨) حدثناه أبو صدقة محمد بن عبد
الصفحه ٢٨٥ : ماله حتى
يقبضه على فراشه» (٢) حدثناه المقرئ.
ومنها حديث ابن لهيعة
، عن يزيد بن أبى حبيب ، عن سويد بن
الصفحه ٢٨٧ : بالمعروف
، والنهى عن المنكر ، فلما أدبر الرجل ، قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : علىّ بالرجل ، فلما أتى
الصفحه ٢٨٨ : ، عن عبد الرحمن بن
جبير ، أنه رأى خارجة بن حذافة صاحب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، يمسح على الخفّين
الصفحه ٢٩٧ : ، فأنزل الله على رسوله صلىاللهعليهوسلم (كَما أَخْرَجَكَ
رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ
الصفحه ٣٠٠ : مريم ، عن نافع بن يزيد.
ومنها حديث ابن
لهيعة ، عن الحارث بن يزيد ، قال : حدثنى علىّ بن رباح ، أنه سمع
الصفحه ٣٠٥ : فقال : هل سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «من وجد مسلما على عورة فستره فكأنما أحيا موءودة
من
الصفحه ٣١١ : » (٢) حدثناه أبو الأسود النضر بن عبد الجبّار.
ومنها حديث موسى
بن علىّ ، عن أبيه ، عن عبد العزيز بن مروان ، عن
الصفحه ٣١٢ : أبو
الأسود النضر بن عبد الجبّار ، حدثنا ابن لهيعة ، عن سويد الحاسب ، أنه رأى أبا
هريرة يصلّى على مسجد
الصفحه ٣١٨ : ، وأنا أريد أن أغمصه بذلك ، فقال عقبة : إن (٢) كنّا لنفعله (٣) على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قلت
الصفحه ٣٢١ : عامر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «من توضّأ فجمع عليه ثيابه ثم خرج إلى المسجد كتب له
كاتباه
الصفحه ٣٢٥ : الكتاب فيتأوّلونه على غير ما أنزله الله
؛ ويحبّون اللبن فيدعون الجماعات والجمع» (٣).
قال أبو قبيل :
ولم
الصفحه ٣٣٢ : ممن قدم على
رسول الله صلىاللهعليهوسلم غريب ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو عند القبر : ما
الصفحه ٣٣٣ : على النار ، فقال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أطابت برمتك؟ قال : نعم ، بأبى أنت وأمّى ، فتناول
الصفحه ٣٤٢ :
برقم ١١٠١٠ عن مالك بن عتاهية. وقال : يعنى الصدقة يأخذها على غير حقها.