الصفحه ١١١ : ،
وقصر الأماني ، والقصر الخاقاني (٤). وسياق كلام ابن الفقيه يرجّح ، وإن لم يجزم ، أن تكون هذه
القصور في
الصفحه ١٣٩ :
ابن هارون الرشيد
، وقد رافق المتوكل في ارتحاله إلى دمشق ، وعمّر حتى أدرك خلافة المعتز (١) ، وكانت
الصفحه ١٧٩ : تلقّاهم الناس راجعين» (١).
ولما فشل ابن
المعتز في ثورته على المقتدر أراد أن يذهب إلى سامرّاء فلم ينجده
الصفحه ١٨٧ :
فوقف بالدير وكلّم
من فيه من الرهبان وقال ما اسم هذا الموضع فقال له بعض الرهبان نجد في كتبنا
الصفحه ١٤٧ :
رجال الإدارة الرئيسيّون في عهد الخلافة العباسية في سامرّاء
ک : تذکرة ابن
حمدون ، ع : المسجدت
الصفحه ١٠٣ : يطل أمده لأن المتوكل لم يقم فيها إلا تسعة أشهر ثم قتل وولّي ابنه
المنتصر الخلافة فعاد إلى سامرّاء وأمر
الصفحه ١٨٠ :
وكانت في سامرّاء
نقابة ، ذكر من النقباء أبو البركات سعد الله (١) ، وذكر ابن الجوزي حريقا وقع سنة
الصفحه ٩ : .
وأفرد ابن الفقيه تسع صفحات لسامرّاء (١٤٣ ـ ١٥١) ذكر فيها أقوالا للشعبي
ولإبراهيم بن الجنيد ، ومحاولة
الصفحه ٣٩ :
بعد أيام من قرار
المأمون وتمّت بيعة المعتصم بإرادة حرة من المأمون وبحضور ابنه العباس الذي شارك
في
الصفحه ١٣٦ : في الأنقاض من زخارف ، وبقايا أسس عدد من الأبنية
التي أجريت فيها الحفريات ، وتلت ذلك حفريات قامت بها
الصفحه ١٤٥ : الخطيب الذي ظل في الوزارة إلى خلافة المستعين الذي ولّى بعده صالح بن
يزداد ، ثم ابنه أحمد بن صالح ، ثم
الصفحه ١٥٢ : وخصوصا في علوم اللغة والدين. وترجم ابن
النديم لأحد عشر من أهل اللغة والأدب والحديث ذكر أنهم ولدوا أو
الصفحه ٦٠ : الخلفاء العباسيين. فيروي ابن الفقيه أن السفاح أراد أن يبني
فيها ثم بنى مدينة الأنبار ، وأن المنصور عندما
الصفحه ٩٠ : المؤذنين فيها ، وحتى ينظر إليها من فراسخ ، فجمع الناس فيها وتركوا المسجد
الأول (٢).
وذكر ابن الجوزي
أن في
الصفحه ١١٢ :
: وقد انفرد ابن الفقيه في ذكر هذه القصور ، عدا قصر الجص ، ولعل العبد الملكي
منسوب إلى محمد بن عبد الملك