الصفحه ١٠٣ : صفّ مائة ذراع بالذراع السوداء ، لئلا يضيق عليه
الدخول إلى المسجد في الجمع في جيوشه وجموع خيله ورجاله
الصفحه ١٨٠ : كانت من المراكز التي تسك فيها النقود منذ تأسيسها إلى سنة ٣٢٣ ؛ ثم
توقف السك منذ تلك السنة ، وفي السنوات
الصفحه ١٩٠ :
علي بن المهدي.
ويمتد الشارع وفيه
قطائع عامة إلى دار هرون بن المعتصم وهو الواثق عند دار العامة وهي
الصفحه ٧٥ : مشرقا بموضع يقال له
بلكوارا ، فاتصل البناء من بلكوارا إلى الموضع المدون بالدور أربعة فراسخ (٥).
يمتد
الصفحه ١٠٠ : ينص على أن سامرّاء أصبحت مركزا لإنتاج مصنوعات تصدّر إلى
مدن أخرى.
ويذكر أن المعتصم
استورد أهل كل
الصفحه ١٢٢ : العامة والمعالم العمرانية القريبة منه ، فذكر اليعقوبي أن
الشارع الأعظم «وفيه قطائع عامة إلى دار هارون بن
الصفحه ١٦٦ : فعسكروا وزحفوا
إليه وهو في الجوسق» (١). ولا بدّ أن موقف المستعين دفع الفراغنة إلى تأييد المعتز
الذي اصطنع
الصفحه ١٨٦ : ؛ فثقل ذلك على
المعتصم وعزم على الخروج من بغداد فخرج إلى الشمّاسية وهو الموضع الذي كان المأمون
يخرج إليه
الصفحه ١٨٩ :
بالسريجة وهو الشارع الأعظم ممتدا من المطيرة إلى الوادي المعروف في هذا الوقت
بوادي إسحق بن إبراهيم انتقل من
الصفحه ٨٤ : حفره كان صعبا جدا ، إنما كانوا يحفرون حصى ولا يعمل فيها المعاول».
وذكر النويري أن
المتوكل تقدم إلى
الصفحه ٨٨ :
ينفذ من شارع إلى
آخر ، ومن المحتمل أنها أو بعضها كانت مستقيمة فهي بذلك بها شبه من تنظيم المدن
الصفحه ٩٣ : من الحير كلما اجتمعت إلى
إقطاعات لقوم هدم الحائط وبنى خلفه حائطا غيره ، وخلف الحائط الوحشي من الضبا
الصفحه ١٦٨ : بالدعاء إلى الإسلام والطاعة والترغيب فيهما (١). ويذكر أيضا أن كاوس ملك أشروسنة انضم إلى الإسلام وورد
الصفحه ١٨١ :
ويذكر اليعقوبي في
كتابه «البلدان» «فثقل ذلك على المعتصم وعزم الخروج من بغداد فخرج إلى الشماسية
وهو
الصفحه ١٨٧ : وينزلها ولدي ، ولقد أمر
الرشيد يوما أن يخرج ولده إلى الصيد فخرجت مع محمد والمأمون وأكابر ولد الرشيد
فاصطاد