الصفحه ١٦٤ :
تدل المعلومات عن
عجيف أنه كان من الخراسانيين وله دور بارز في الجيش إبّان خلافة المأمون وأوائل
الصفحه ١١٦ : ) ، والمعتمد قبل أن ينتقل إلى الجانب الشرقي (١١). وردت عن بعض المعالم العمرانية للجوسق وما حوله معلومات
متفرقة
الصفحه ١٢٣ : كتابه مائة ألف
دينار (٣) ، ولا بدّ أنه القصر الذي ذكر اليعقوبي في كلامه عن شارع السريجة الأعظم أنه
يمتد
الصفحه ١٤٦ : تدرّ على شاغليها موارد كبيرة ، لم تذكرها المصادر
، وإنما يستدل عليها مما روي عن مصادرات بعضهم ، فقد
الصفحه ٣٠ : كتاب المأمون يظهر أن المشكلة التي كان
يواجهها هي مشكلة سياسية تمتدّ إلى الجمهور الأكبر والسواد الأعظم
الصفحه ٧١ : الجند والشاكرية بباب العامة بالجعفرية وغيرهم من الغوغاء والعوام
فحملوا على الناس فدفعوهم إلى الثلاثة
الصفحه ٧٨ : بينهما ، وهذه النواحي كلها متنزهات وكروم ، والقادسية من أحسن المواضع
وأنزهها (٤).
ونقل ياقوت عن
الصفحه ٨٢ : نهرا
آخر قدره للدخول إلى الحير ، فمات قبل أن يتم ، وحاول المنتصر تتميمه ، فلقصر
أيامه لم يتم ، ثم اختلف
الصفحه ١٢٠ : العامة وصار الدير بيت المال (٢) ، لم تكن الأعمال في دار العامة منحصرة بالخلفاء ، وإنما
امتدت إلى أعمال
الصفحه ١٥٨ : مملوكا فليمض إلى أحمد بن أبي دؤاد
فليبعه ، ومن كان حرّا صيّرناه أسوة بالجند ، فرضوا بذلك ، فتكلم وصيف
الصفحه ١١٨ :
١.
باب المصاف وباب إيتاخ :
فقد ذكر الطبري أن
المهتدي خرج من الدار من باب المصاف ، حتى خرج إلى
الصفحه ٦٦ : حجارة ، ثم يمر إلى الإيتاخية وعليه هناك قنطرة
كسروية ، ثم يمر إلى المحمدية وعليه هناك جسر زوارق ، ثم يمر
الصفحه ١٥٢ :
ترجم الخطيب
لثلاثة وعشرين نسبهم إلى «العسكر» (١) ولابدّ أنه قصد سامرّاء ، وورد في أخبار الخلفا
الصفحه ٤٨ : مع تسريبه الخيول إليهم يكاتبهم بالدعاء إلى الإسلام
والطاعة والترغيب فيه (١). ومن أبرز المنضمين إليه
الصفحه ٩٨ :
الموضع المعروف
بالدور ثم الكرخ وسرّ من رأى مادّا إلى الموضع الذي كان ينزله ابنه أبو عبد الله