الصفحه ١٧ : إلى حرب طاحنة وحصار شديد قد أحدث رجة
واسعة وعميقة في حياة أهل بغداد. وقد اعتمد المأمون في محاولته
الصفحه ٦٨ : عن أهل الدور في كلامهم عن الحوادث التي جرت في زمن
المستعين (٢) ، ثم في زمن المعتز (٣) والمهتدي
الصفحه ١٦٥ : في تلك الحوادث دور ذكره
المؤرخون وهو أنهما كانتا جماعات متميزة عن الأتراك علما بأنهما يذكران مع
الصفحه ١٧٠ : وساند المستعين في حصار بغداد ، وأوكل إليه الدفاع عن باب الشماسية (٢). أما واجن فقد نسبه الطبري لأشروسنيي
الصفحه ٣٣ :
حنبل ، وسجادة ،
والقواريري ، ومحمد بن نوح. ثم طلب المأمون أن يشخص إلى الرقة (!) سبعة لم يذكروا
في
الصفحه ٣٧ : إلى بغداد.
لم يكن المعتصم
أكبر أولاد أبيه هارون الرشيد ، ولا أقربهم لأبيه ، فلم يسمّه الرشيد لولاية
الصفحه ٥٣ : سيطرت
إحداهما على البلاد المحاذية للصغد. وبسبب بعد بلادهم عن دولة الإسلام فإن
المعلومات المتوافرة عنهم
الصفحه ٨٥ : للبحث عن موقع مدينته
في ذي القعدة سنة ٢٢٢ (٣).
وهذا الاختلاف بين
الروايات في تحديد موعد بنائها
الصفحه ١٠٤ :
تشييدها في غنى عن العمال غير الماهرين. ولابدّ أن استمرار نموّها أبقى الحاجة
لهؤلاء العمال الذين استقر كثير
الصفحه ١٠٥ : ، وكانت المطيرة تبعد فرسخين عن معمور مركز
سامرّاء وليس في ذلك الموضع شيء من العمارات ثم أحدقت العماره فيه
الصفحه ١٢١ : » الذي تدل تسميته على صلته بدار العامة ، ولعل إفراده في الأخبار
عن هذه الدار يرجع إلى أنه الباب الوحيد
الصفحه ١٣٥ :
منتسب من قبل والمعشوق عشقه (١).
إن قصور الخلفاء ،
التي عرضنا أعلاه المعلومات التي استطعنا جمعها عنها
الصفحه ١٤٠ : ألّف كتابا عن نسب العباسيين (٥).
ولما ذهب المتوكل
إلى الشام صحبه بعض الهاشميين (٦) ؛ وكان المقدمون في
الصفحه ١٥٧ :
وفيه قطيعته
وقطيعة أبي الوزير (١) ، ولعله أفردهم عن قطائع بقية المغاربة ليميز مكانة
أصحابها
الصفحه ١٦١ : الخراسانيين.
وذكر أيضا عن شارع
السريجة وهو الشارع الأعظم الممتد من المطيرة إلى وادي إسحاق بن إبراهيم الذي