الصفحه ١٣٢ : بالانتقال عن الماحوزة
وأن يهدموا المنازل ويحملوا نقض المنازل إلى سرّ من رأى ، فانتقل الناس ، وحملوا
نقض
الصفحه ١٦٢ : القبلة ، فهو نافذ إلى شارع السريجة الأعظم ،
وما كان مما يليه الشمال ظهر القبلة فهو نافذ إلى شارع أبي أحمد
الصفحه ٣٨ :
احتفظ المعتصم
بعلاقة طيبة مع المأمون لدى عودته إلى بغداد ، ولم يذكر له إسهام في النشاطات
السياسية
الصفحه ٥٥ :
يدّعي أبو عبيدة
أن هذه الوضيعة وضعت منذ بداية فتوح خراسان بسبب قلة النقود ، وأنها استمرت إلى
زمن
الصفحه ٧٠ : الأتراك
على المهتدي صاروا به إلى دار أشناس وقد صيّروها مسجدا جامعا لهم (٤). ويقول إن المتوكل عندما شيّد
الصفحه ١٤١ : المنازل والدور ؛ فتفرقوا (٧). ولما ولي المنتصر أظهر الميل إلى العلويين ، وترك البحث
عن أخبارهم ، وأباح لهم
الصفحه ١٦٧ : اليعقوبي
منازل الفراغنة في سامرّاء حيث قال عن شوارعها الخمسة : «والشارع الرابع يعرف
بشارع برغامش التركي
الصفحه ٢٩ :
في السياسة غير
إبراهيم بن المهدي الذي طلب المأمون امتحانه وقد بلغت أمير المؤمنين عنه بوالغ
الصفحه ٤٩ : عن أن الازدهار الاقتصادي فيها يوفر للتجار مجالا
للربح.
اهتم المأمون
بالتوسع في المشرق منذ أوائل سني
الصفحه ٦٠ : الشام ، ولعل بعضهم نقل إلى هذه المنطقة في
زمن ، ولم تجد له المصادر.
لفتت منطقة
سامرّاء نظر عدد من
الصفحه ٦٧ : المعروف وبين القاطول المعروف بكسرى ، ودخلت الدور
والقرية المعروفة بالماحوزة فيها ويقول في كلامه عن
الصفحه ٩٧ : زمن المتوكل
عني المتوكل منذ
توليه الخلافة بالإعمار وبناء القصور ، وأعاد تنظيم إعمار سامرّاء «فاتصل
الصفحه ١١٢ :
: وقد انفرد ابن الفقيه في ذكر هذه القصور ، عدا قصر الجص ، ولعل العبد الملكي
منسوب إلى محمد بن عبد الملك
الصفحه ١٤٣ : الدولة وماليتها العامة وتشمل
المكاتبات والجبايات والنفقات ؛ وقد أشارت إلى ذلك المصادر ، فيقول اليعقوبي إن
الصفحه ١٦٩ :
واجن الأشروسني (١) ، وكان الموالي قد اجتمعوا إلى الهاروني «وفيهم بغا الصغير
وبغا الكبير أوتامش