الصفحه ٣٥ :
بالغت في أثرها في موقف أهل بغداد الذين لم يذكر قيامهم إبّانها بأي عمل إيجابي
يعبّر عن استيائهم سواء في
الصفحه ٥٢ :
تثبيت سلطانهم والاستقرار
في بغداد والعراق ، بالإضافة إلى المهمات التي كانت تستند إليه في تقوية
الصفحه ٦٢ : لإنشاء مدينته بعد أن قرر التخلي عن الإقامة في القاطول ذكر عنها
المسعودي فقال «كان هناك للنصارى دير عادي
الصفحه ١٤٤ :
الشارع الكبير ،
ثم مجلس الشرطة والسجن وذكر في كلامه عن شارع أبي أحمد قطيعة الكتّاب وسائر الناس
الصفحه ١٥٥ :
الفصل الحادي عشر
منازل المغاربة والعرب
المغاربة :
يقول اليعقوبي في
كلامه عن شوارع سامرّا
الصفحه ١٨٨ :
، فأقيمت باللاذقية وغيرها دور صناعة الرخام.
وأفرد قطائع
الأتراك عن قطائع الناس جميعا ، وجعلهم معتزلين
الصفحه ٤٦ : أبي جعفر المنصور ومحمد
المهدي وهارون الرشيد إلى الثغور الشمالية في أطراف بلاد الشام والجزيرة لتعزيز
الصفحه ١٩٥ : بن المتوكل فانتقل إلى سرّ من رأى وأمر الناس
جميعا بالانتقال عن الماحوزة وأن يهدموا المنازل ويحملوا
الصفحه ١٣ : العلمية إلى متحف بيبودي في أمريكا ومنها خارطة لم تنشر عن معالم
سامرّاء العمرانية.
الصفحه ٨ :
أبنية المتوكل.
وتاريخ الابتداء منها ، والانتقال عنها (١). ويبدو أن النسخة التي طبعها دي غويه من
الصفحه ١٨ : من انتصار المأمون
الذي أدى إلى تفكك الجيش الذي كان يحفظ الأمن والنظام في بغداد. وقويت بتفككه
الصفحه ٦١ : عن أحوالها في العصر الساساني سوى أن بقربها القاطول الكسروي الذي
تدل تسميته على أنه يرجع إلى ذلك العهد
الصفحه ٨٩ : المعتصم في
تخطيطه الأول لسامرّا جامعا واحدا ، قال عنه البلاذري إن المعتصم (خط المسجد
الجامع ، واختط
الصفحه ١٠٧ :
وجرى أيضا توسّع
في جهة الحير حيث كلما اجتمعت إلى إقطاعات لقوم هدم الحائط وبني خلف حائط غيره «واتسع
الصفحه ١١٣ : المعتصم. أما العبد الملكي ، فالراجح أنه منسوب
إلى محمد بن عبد الملك الزيات. ويبقى التساؤل عن فخامة هذه