الصفحه ٦ : أفكار الناس. فالمعتصم لم يكن أول خليفة عزف عن جعل بغداد مقر إقامته الدائم ؛
وانحراف أهل بغداد لم يبدأ به
الصفحه ٤٠ : اعتماد الأمين في الدفاع عن بغداد على أهلها الذين دافعوا ببسالة
عن مدينتهم ولم يتضعضعوا إلا بعد أن فرض
الصفحه ٤٧ :
هؤلاء الأعاجم
العربية بعد اعتناقهم الإسلام وخدمتهم له ، وبذلك أصبحت النسبة إلى المدن
والأقاليم في
الصفحه ٥٧ :
العرب في المشرق» ؛ وانظر دراستنا عن أهل القيروان المنشورة في مجلة «المنارة»
التي تصدرها جامعة آل البيت.
الصفحه ٥٨ : سامرّاء فإن
المعتصم أسسها واتخذها مقرا لتجنّب الأخطار الناجمة عن أن الاحتكاك بأهل بغداد قد
يؤدي إلى تهديد
الصفحه ٨٧ : المعتصم.
التخطيط :
كان التخطيط العام
لسامرّاء يختلف عن بغداد ، ولعل من أبرز العوامل المؤثرة في ذلك أنه
الصفحه ١٠٢ : سوق
ضمن السوق العظمى «على مثل ما رسمت عليه أسواق بغداد» ، وقد تحاشى المعتصم ما غاب
عن أبي جعفر المنصور
الصفحه ١٠٩ : التي لابدّ أنها كانت
متقاربة وغير بعيدة عن منازلهم التي يكوّن مجموعها مدينة لم تسمّها المصادر بذلك.
وقد
الصفحه ١١٥ :
الإبراهيمي اللذين
بناهما المتوكل (١) ، ولابدّ هو الذي ذكر عنه ابن الداية موضع الجوسق (٢).
كان
الصفحه ١١٩ :
فيها وليس إلى فخامة بنائها ، أي إنها كانت تختلف عن (القصور) بطراز بنائها
وبالوظائف التي كانت تؤديها
الصفحه ١٧٣ : ممتدة من المطيرة إلى دار صالح العباسي. (٢)
وكلا الشارعين في
الأطراف الجنوبية من الإعمار وبالقرب من
الصفحه ٤٤ :
؛ ولا توجد إشارة الى أن أيّا من الخلفاء العباسيين الأوائل ضرب عليهم البعث ،
استخدم مقاتلة منهم لإخماد
الصفحه ١٤٥ : المتفرقة
عن أرزاق الكتّاب بعد عودة الخلافة إلى بغداد لم تكن أكبر كثيرا (٣) ، وكان رزق صاحب ديوان الرسائل
الصفحه ٥ : الخلفاء العباسيين قرابة خمسين سنة عاد بعدها الخلفاء إلى بغداد.
وكان الدافع
الرئيسي لإنشائها الابتعاد عن
الصفحه ٢٠ : همدان إلى آخر المشرق (٣).
وقد اتخذ المأمون
مقر إقامته في مرو ، وهي قاعدة إقليم خراسان الذي استوطنته