الصفحه ٧٣ : فأقام بها مدة ثم مد إلى القاطول فقال هذا
أصلح المواضع».
ذكر سهراب معلومات
عن مواقعها والمعالم
الصفحه ١٧٦ : «الأتراك»
إطلاقا ، فكأنه يشير إلى كافتهم ، وليس إلى جماعة محدودة منهم ، علما بأنهم كانوا
جماعات منازلهم
الصفحه ٧ : السخاوي أنه ألّفه أبو
البركات ونقل عنه الصفدي في كتابه الوافي في الوفيات في ترجمة يونس بن أيوب (٢) ، ولم
الصفحه ٦٣ : ٢٠٤ سبعمائة وثمانين ألف درهم.
وذكر في مكان آخر
أن وظيفتها تسعمائة ألف. وتجدر الإشارة إلى أنه كانت من
الصفحه ١٠١ : الأسواق ، ولكنها ليست بعيدة عنها ،
يفصلهما مجلس الشرطة والحبس ، وهي ممتدة إلى خشبة بابك. أما السوق العظمى
الصفحه ٤٢ : الخراسانيين والترك ، وخمس صفحات للأبناء وصفحتين للعرب ،
وصفحة واحدة للموالي ، ولعل هذه الأرقام تعبّر عن أهمية
الصفحه ١٦٠ :
المغاربة والفراغنة ورجّحهم على الأتراك فاستاء هؤلاء من عمله. وآخر ما ذكره
الطبري عن المغاربة هو اتفاقهم مع
الصفحه ١٧٧ :
الأتراك الذين لم يكونوا راضين عن المهتدي : وتظهر شكواهم سوء حالهم وتأخر أرزاقهم
والمغانم الكثيرة التي صارت
الصفحه ٢٨ : وخلوص توحيده ويقينه ، أي إن قراره يمتد إلى الاستغناء عمن يتابعهم في أعمال
الدولة كافة ، وهذا يقتضي إجرا
الصفحه ٥٠ : توسعها إلى الهضبة
الإيرانية حتى وصلت جيوشها في زمن الخلفاء الراشدين إلى خراسان فضمت إلى دولتها
البلاد
الصفحه ٥٩ : وثيقة مما يجعل وضعه في بغداد
غير راسخ ويعرّضه لأخطار مهددة ، لذلك عجل في الانتقال عنها وارتاد موضعا
الصفحه ٨٣ : ويخرجهم عنها.
وقدّر للنهر من
النفقة خمسمائة ألف دينار ، وصيّر النفقة عليه إلى دليل بن يعقوب النصراني في
الصفحه ١٣١ : الجعفري إلى سرّ من رأى ، أمر بتخريب تلك القصور فنقل الناس
عنها ، وعطلت تلك المدينة فصارت خرابا ، ورجع
الصفحه ١٣٨ : ،
فلما قدم المأمون بغداد استتر إلى سنة ٢١٦ ، فقبض عليه المأمون ثم عفا عنه ،
وقرّبه ، وكان يطرب لغنائه
الصفحه ١٥٦ :
من رأى ، ولا تشير
المصادر المصرية إلى نقل المعتصم مقاتلة من مصر إلى العراق ، سوى ما ورد في مادة