الصفحه ١٧٥ : يرد ذكر لعمل للمعتصم يهدف إلى الحفاظ على كفاءتهم
القتالية وتدريبهم العسكري.
وهذه التنظيمات لم
يرد
الصفحه ١٨٥ :
نص فصل «سامرّاء» في كتاب «البلدان» لليعقوبي (نشر دي غويه) ، مع إشارة
إلى ما نقله الحميري في
الصفحه ١٩١ : الشارع من المطيرة
عند قطائع الأفشين التي صارت لوصيف وأصحاب وصيف ، ثم يمتد الشارع إلى الوادي الذي
يتصل
الصفحه ١٤ :
ونشر الأستاذ
كوهنل كتابا عن سامرّاء والفنون الإسلامية (برلين ١٩٣٩) وكتب روجرز فصلا عن
سامرّاء نشره
الصفحه ٤٥ : في القتال والفتوح لم تقتصر على هذه
المنطقة فحسب ، بل امتدّت أيضا إلى فتح مناطق أخرى لم تذكرها المصادر
الصفحه ٥١ : (٤) ، ويذكر ابن خرداذبة أن ما ضمّ إلى عبد الله بن طاهر من
السبي الغزية قيمته ستمائة ألف درهم (٥) ، ويذكر قدامة
الصفحه ٦٩ :
اتصل بها وهو إلى
الآن باق وخربت سامرّاء (١) ، ويذكر أن سامرّاء خربت حتى لم يبق فيها إلا موضع
الصفحه ٩٩ : ليتابع نموّها الذي يمكن القول بأنه استمر
إلى آخر زمن المتوكل وقد أسهم في نشاط التجارة والعمل وفي ما
الصفحه ١٥٩ : الشماسية (٥) وصاروا مع الأتراك إلى أبواب مدينة السلام ، (٦) ثم قدم مزاحم بن خاقان مددا لمحاصري بغداد وقدم
الصفحه ١٩٢ : فرغ المعتصم
من الخطط ووضع الأساس للبناء في الجانب الشرقي من دجلة وهو جانب سرّ من رأى عقد
جسرا إلى
الصفحه ١٢٨ :
ذكر اليعقوبي في
النص الذي كتبه عن سامرّاء بعض المنشآت العمرانية للمتوكل من الشارع والقصور
والجامع
الصفحه ٨١ : على عيب مدينته المدوّرة بخلوّها من مصادر الماء (٢). وكان هو قد توقف عن تشييد بلدته في المطيرة لعدم
الصفحه ١٩٨ : ................................................................. ٥٦
الفصل
الرابع : البحث عن المكان واختيار الرقعة................................ ٥٧
غرض الخلفا
الصفحه ٤١ :
المصادر إلى الكتل التي كان يمكن أن يجعلها المأمون قوام جيشه وهي : العرب
والخراسانية والترك. وروى طيفور أن
الصفحه ٦٥ : الذي يدل اسمه على
أنه كان قائما منذ أيام الساسانيين ، يبلغ طوله من مأخذه من دجلة في الشمال إلى
حصن