الصفحه ٥٤ : خراسان إلى بغداد واستخدموه
في قمع الثورات وتأمين سيطرتهم على الغرب ، والوقوف بوجه الروم.
إن الحروب في
الصفحه ٧٦ :
التي بالكرخ ، وهي
التي صارت للفتح بن خاقان ، ثلاثة فراسخ إلى المطيرة ، وجعل عرض الشارع الأعظم
الصفحه ٩٥ : (١).
وذكر الطبري قنطرة
الرفيف قد نزل الناس بها وخرج المهتدي في هذا اليوم إلى الحير وعرض الحرس ، وأمر
أن تنصب
الصفحه ١٠٨ :
المعروفات بالأولى
والثانية والثالثة إلى السابعة ، ويصب في دجلة بإزاء المطيرة (١).
لم تذكر
الصفحه ١١١ : سامرّاء أحضر المهندسين فقال
اختاروا أصحّ هذه المواضع ، فاختاروا عدة مواضع للقصور ، وصيّر إلى كل رجل من
الصفحه ١٢٧ : البنيان إلى هذا الوقت بالحيري والكمين ،
إضافة إلى الحيرة ، واتبع الناس المتوكل في ذلك ائتماما بفعله
الصفحه ١٨٢ :
بغداد سنة ٢٢٠ إلى ناحية القاطول فنزل قصرا كان الرشيد قد ابتناه هنالك ، وهمّ أن
يبني في ذلك الموضع ثم بدا
الصفحه ١٩٤ : مقدار ثلاثة فراسخ إلى
قصوره ، وجعل دون قصوره ثلثة أبواب عظام جليلة يدخل منها الفارس برمحه ، وأقطع
الناس
الصفحه ٥٦ : المصادر
التي ذكرناها أعلاه والتي قدرت بين ثلاثة وأربعة آلاف ، ولا يمكن أن يرجع إلى
تزايدهم بهذا المقدار
الصفحه ٩٠ :
جامع المتوكل :
ذكر اليعقوبي أن
الجامع القديم الذي بناه المعتصم «لم يزل يجمع فيه إلى أيام المتوكل
الصفحه ٩٤ : يلي قبلة المسجد الجامع. فلما صار إلى حدّ المنارة (١) أي إن باب الحير في الجنوب الغربي من الجامع. وذكر
الصفحه ١٢٥ : الشغب
على المستعين خرج «من باب العامة منصرفا إلى الهاروني ، فبات هناك ، ومضى
الأشروسنية إلى الهاروني
الصفحه ١٣٧ :
الفصل التاسع
العباسيون والعلويون
الأسرة العباسية
لما عاد المأمون
إلى بغداد سنة ٢٠٤ اتّبع
الصفحه ١٥٣ : الدروب إلى يمينه ويساره
إلى قطيعة بغا الصغير ، ثم قطيعة بغا الكبير ، ثم قطيعة سيما الدمشقي ، ثم قطيعة
الصفحه ١٦٣ :
أما الحسن بن علي
المأموني فهو منسوب إلى بادغيس ، مما يدل على أن أصله منها ، وكان من رجال المأمون