الصفحه ٦٧ : الجعفرية واتصل البناء من
الجعفرية إلى الموضع المعروف بالدور ثم بالكرخ وسرّ من رأى مادا إلى الموضع الذي
كان
الصفحه ٦٨ : في أيام الفرس (١) وكان من أبرز من أوطنهم المعتصم فيهم الموالي.
قدم الطبري في
تاريخه أوسع المعلومات
الصفحه ٧٤ :
سامرّاء ، ويذكر
اليعقوبي أن المعتصم انتقل من باحمشا إلى المطيرة فأقام بها مدة ، ثم مدّ إلى
القاطول
الصفحه ٩٣ :
الحير الجديد الذي
ذكره اليعقوبي وقال إن فيه أخلاطا من الناس من قواد الفراغنة والأشروسنية
الصفحه ١١٣ : أوله أسفل من تكريت ويجيء إلى الطيرهان ، ويصير إلى قصر المعتصم
بالله المعروف بقصر الجص ويسقي الضياع هناك
الصفحه ١١٨ :
١.
باب المصاف وباب إيتاخ :
فقد ذكر الطبري أن
المهتدي خرج من الدار من باب المصاف ، حتى خرج إلى
الصفحه ١٢٥ :
وانتقل إليه من
البرج ورجّحه على سائر قصوره بنى به البنية كثيرة (١). ولما قبض المتوكل على محمد بن
الصفحه ١٤٠ :
كان يقيم في
سامرّاء (١) ، ولعل معظم إن لم يكن كل من هؤلاء الأولاد كان له مسكن
خاص لم تذكر المصادر
الصفحه ١٦٣ :
أما الحسن بن علي
المأموني فهو منسوب إلى بادغيس ، مما يدل على أن أصله منها ، وكان من رجال المأمون
الصفحه ١٧٥ :
وبهذا القرار عمل
على إبقاء تميّزهم العرقي وما يتبعه من مظاهر الحضارة واللغة. ولا بدّ أنه فضل في
الصفحه ١٧٧ :
يظهر أول هذا النص
أنه ينحصر بالموالي ، غير أن المحتجين من «الكرخ والدور» قد يدل على أنه يشمل
الصفحه ١٨٠ :
وكانت في سامرّاء
نقابة ، ذكر من النقباء أبو البركات سعد الله (١) ، وذكر ابن الجوزي حريقا وقع سنة
الصفحه ٢٨ :
١١ : أن أمير
المؤمنين غير مستعين في عمله ، مؤتمن فيما قلده الله في أمور رعيته ، من لا يوثق
بدينه
الصفحه ٣٤ : لم يعرف عنه اهتمام خاص بالكلام وعلوم الحديث والسنّة ، أو أي موقف من
أهلها.
لم ينشأ ديوان خاص
الصفحه ٥٨ : ء شمال أفريقيا قرب القيروان.
أما بغداد فإن
تخطيطها يظهر أن المنصور أراد منها إقامة مدينة تحميه من