الصفحه ٩ : الذين عنوا بآثار
القصور. ولم تكتشف حتى اليوم من كتاب اليعقوبي مخطوطة أو مقتبس عن سامرّاء يضيف أو
يعدل ما
الصفحه ٣٨ : والإفادة منه في إعادة بناء الجيش في بغداد
الذي كان قد تصدع إثر الحرب بين الأمين والمأمون ، وبذلك تعززت
الصفحه ٤٥ :
وكانت جبهتا
التوسع الرئيسيتان في كلّ من الغرب وأقصى الشرق ، وأفسح العرب في كلتا الجبهتين
المجال
الصفحه ٥٥ : : «وكان المعتصم يحب جمع الأتراك وشراءهم من أيدي مواليهم ، فاجتمع له منهم
أربعة آلاف ، فألبسهم أنواع
الصفحه ٦١ :
ذكر ابن خرداذبة
الأبعاد بين هذه المواضع في وصفه الطريق بين بغداد والموصل فقال «من بغداد إلى
الصفحه ٨٤ : ، فغلط في فوهة النهر المعروف بالجعفري ،
وجعلها أخفض من سائره ، لا يغمر سائر النهر (١)».
فصار ما يغمر
الصفحه ١١٦ :
دفن في الجوسق من
الخلفاء المعتصم (١) ، والمنتصر وهو أول خليفة من بني العباس أظهر قبره وذلك أن
أمه
الصفحه ١٣٩ : (٤) ولعله هو صاحب مصر (٥).
وكان ممن حضر
احتفال المتوكل بقصر بلكوارا كلّ من المنتصر ، وإبراهيم وأبو أحمد
الصفحه ١٤١ : . والتيار الثاني هو الذي يتبناه من سمّوا
الاثني عشرية ، وموقفهم متشدد في الحكم على أبي بكر وعمر ، ولكنهم لا
الصفحه ١٦٤ :
تدل المعلومات عن
عجيف أنه كان من الخراسانيين وله دور بارز في الجيش إبّان خلافة المأمون وأوائل
الصفحه ١٧١ : ء جماعات.
فأما القطائع
المسماة بأسماء أفراد فقد ذكر منها في شارع أبي أحمد قطيعة لكلّ من بغا الصغير
وبغا
الصفحه ٥٦ :
أسد يشتري بعضهم
من بلاد ما وراء النهر ، وكان عددهم قبل أن تقضي عليه الخلافة ثلاثة آلاف ، ولعل
الصفحه ٥٧ : إقامة ثمانية خلفاء فيها
ثماني وخمسين سنة (٢٢١ ـ ٢٧٩). فلما انتقلوا منها تدهورت أحوالها بسرعة ولكن لم
يقض
الصفحه ٦٠ :
وبنى الناس وانتقلوا
من مدينة السلام ونالت من مع المعتصم شدة عظيمة لبرد الموضع وسلامة أرضه وتأذوا
الصفحه ٦٣ : ٢٠٤ سبعمائة وثمانين ألف درهم.
وذكر في مكان آخر
أن وظيفتها تسعمائة ألف. وتجدر الإشارة إلى أنه كانت من