الصفحه ٤٤ :
واحدة فحسب لأهل
الكوفة ، في حين أنه وزّع قطائع كثيرة سمّيت بأهلها من مدن خراسان وما وراء النهر
الصفحه ٧٦ :
مائتي ذراع ، وقدّر أن يحفر في جانبي الشارع نهرين يجري فيهما الماء من النهر
الكبير الذي يحفره
الصفحه ١٠٧ :
الناس في البناء بسرّ من رأى أكثر من اتساعه في بغداد (١) وأصبح الجريب من الأرض كبيرا» (٢) ثم شيّد المتوكل
الصفحه ١٠٩ :
يتبين من الفقرة
الأخيرة من نص اليعقوبي أن الجانب الغربي أوطنه الحرفيين الذين أقدمهم من سائر
البلاد
الصفحه ٣٣ : كتابيه ، وممن ذكر امتحانه عفان بن مسلم والفضل بن غانم ؛ إلا أن أبرز
الممتحنين أحمد بن حنبل من العراق
الصفحه ٤٨ : ومن
انتفض عليه من أهل فرغانة ، الجند ، وألحّ عليهم بالحروب بالغارات أيام مقامه
بخراسان وبعد ذلك ، وكان
الصفحه ٧٥ : المنطقة على بعد فرسخين من العمران ، ولم يكن في
ذلك الموضع شيء من العمارة ، ثم أحدث العمارة حتى صارت قطيعة
الصفحه ١٠٤ : منهم فيها وتحوّلوا من العمل في الأرض إلى العمل
في المدينة ، ولعلهم كانوا أعظم من سمّاهم اليعقوبي «الناس
الصفحه ١٣١ :
المختار والبديع
وحمل ساجهما إلى الجعفري ، وأنه أنفق عليها فيما قيل أكثر من ألفي ألف دينار ، وهي
الصفحه ١٦٥ :
الأتراك جاورهم
الفراغنة والأشروسنية وغيرها من مدن خراسان على قدر قربهم من بلدانهم» (١) وكما ذكر
الصفحه ١٧٤ :
موضع سويقة
للفاميين والقتّابين ومن اشتبههم ممن لا بدّ لهم منه. وبنى لهم في خلال الدور
والقطائع
الصفحه ١٩٤ :
الصفوف مما يلي
قبلة المسجد ، وأقطع أحمد بن اسرايل الكاتب أيضا بالقرب من ذاك ، وأقطع محمد بن
موسى
الصفحه ١٩٥ :
القواد والكتّاب
ومن تولى عملا من الأعمال ؛ وتكامل له السرور وقال الآن علمت أني ملك إذ بنيت
لنفسي
الصفحه ١٨ :
التخلخل الذي
أصابهم جراء الحصار الاقتصادي وتخاذل عدد من ذوي المصالح المادية في بغداد.
موقف أهل
الصفحه ٢٩ : سياسية من شأنها أن تضعضع سيطرة
الخليفة على العامة.
نقل طيفور كتابا
لاحقا أرسله إلى إسحاق بن إبراهيم