الصفحه ٨١ :
الماء في منطقة
سامرّاء
إن الرقعة التي
استقر المعتصم على تشييد مدينته عليها في الجانب الشرقي من
الصفحه ١٠٣ :
ولما ولي المتوكل
الخلافة وبنى الجامع الجديد «جعل الطريق إليه من ثلاثة صفوف واسعة عظيمة من الشارع
الصفحه ١٥٦ :
من رأى ، ولا تشير
المصادر المصرية إلى نقل المعتصم مقاتلة من مصر إلى العراق ، سوى ما ورد في مادة
الصفحه ١٦٨ : لمّا
استخلف المأمون أغزى السغد والأشروسنية ومن انتفض من أهل فرغانة. وكان من تسريحه
الخيول إليهم يكتابهم
الصفحه ١٨١ :
ويذكر اليعقوبي في
كتابه «البلدان» «فثقل ذلك على المعتصم وعزم الخروج من بغداد فخرج إلى الشماسية
وهو
الصفحه ١٠ :
بنواحيها ماء يجري
إلا أنهار القاطول التي تصبّ بالبعد منها إلى سواد بغداد. وعمارتها ومياهها
الصفحه ٣٩ :
بعد أيام من قرار
المأمون وتمّت بيعة المعتصم بإرادة حرة من المأمون وبحضور ابنه العباس الذي شارك
في
الصفحه ٤٣ :
أما العرب فهم من
الذين كانت مواطنهم شبه جزيرة العرب أو خرجوا منها ، وتميّزهم اللغة العربية وعدد
من
الصفحه ٥٤ :
أكثر منها حملات
قوية منظمة لضمّ بلاد الترك ، ولا بدّ أن مرجع ذلك بعد هذه البلاد ، وقوة شكيمة الترك
الصفحه ٦٢ : ،
وكان سبب خرابها أن أعراب ربيعة وغيرهم كانوا يغيرون على أهلها فرحلوا منها (١). والواقع أن هذه المنطقة
الصفحه ١٣٢ :
الشارع الأعظم من دار أشناس التي بالكرخ والتي صارت للفتح بن خاقان مقدار ثلاثة
فراسخ إلى قصوره ، وجعل دون
الصفحه ١٧٣ :
وذكر قطائع
الأتراك والفراغنة ، ومنها في شارع برغامش التركي وهو الشارع الرابع آخر منازل
الأتراك
الصفحه ١٨٤ :
يباب يستوحش الناظر إليها بعد أن لم يكن في الأرض كلها مدينة أحسن منها ولا أجمل
ولا أعظم ولا آنس ولا أوسع
الصفحه ١٨٨ :
والاها من بغداد
وسائر السواد ، ومن أنطاكية وسائر سواحل الشأم ، وفي حمل عملة الرخام وفرش الرخام
الصفحه ١٨٩ :
قطيعة أفشين وليس في ذلك الموضع يومئذ شيء من العمارات ، ثم أحدقت العمارة به حتى
صارت قطيعة الحسن بن سهل