الصفحه ١٥٨ :
وأما زيلة المغربي
فكان من قوات المغاربة وورد اسمه في حصار جيش المعتز لبغداد زمن المعتصم (١).
ذكر
الصفحه ١٥ : الحياة الحضرية وأسس الأحوال العمرانية والاقتصادية مما لم يلق من الباحثين
ما يستحقه من اهتمام على الرغم من
الصفحه ١٧ : الانتصار على قوات
من خراسان الذين كانوا عماد ثورة العباسيين ونجاحهم في القضاء على الدولة الأموية
وإقامة
الصفحه ٥٢ : السياسية التي تعرّضوا لها ودفعت كثيرا منهم إلى اتخاذ مواقف
ليست من مصلحة الخلافة ، ولم يكن من السهل
الصفحه ٧٠ : الموضع المعروف بالكرخ وضم إليه عدة من قواد الأتراك والرجال
وأمره أن يبني المساجد والأسواق (٣).
ولما شغب
الصفحه ٧١ :
بناها في الماحوزة
ونزلها يوم عاشوراء من هذه السنة (١). وذكر كذلك لما كانت صبيحة اليوم الذي بويع
الصفحه ٨٦ : ء. إنهم كانوا في الأصل من أهل بغداد وراعوا أحوال بغداد
العمرانية وتأثروا بها ، وتحاشوا بعض ما كان في
الصفحه ٨٩ :
المشرفون على
البناء :
ذكر اليعقوبي
المشرفين على بناء قصور المعتصم ، وهم من كبار رجال الإدارة
الصفحه ٩٠ : فضاق على
الناس ، فهدمه وبنى مسجدا جامعا واسعا في طرف الحير ، المسجد الجامع والأسواق من
أحد الجانبين
الصفحه ١١١ : يغادرها خلال السنوات
الست من خلافته غير أشهر قليلة من سنة ٢٢٣ في حملته على عمورية (١) : وذكر اليعقوبي أن
الصفحه ١١٢ :
لتشييدها ، غير أن اليعقوبي ذكر من أشرف على البناء ولم يذكر أسماء المهندسين أو
الشروط التي رأوا توافرها في
الصفحه ١١٥ : كانت في الجوسق خزائن فيها من الأموال والجواهر وفاخر
الثياب ، (٤) وذكر أيضا فيه دواب الخاصة (٥).
وفي
الصفحه ١٢٠ : سنة ٢٧٠ «أسقطت مرتبة من كانت له مرتبة في دار العامة من بني أمية كابن أبي
الشوارب والعثمانيين
الصفحه ١٥٥ : السفن القادمة من بغداد محمّلة
بسلعها ، وفي هذا الشارع قطائع المغاربة كلهم أو أكثرهم ، والموضع المعروف
الصفحه ١٩٠ : الجعفاء وسائر الخدم
الكبار.
والشارع الثاني
يعرف بأبي أحمد وهو أبو أحمد بن الرشيد أول هذا الشارع من