الصفحه ٦٧ : ذلك سبعة فراسخ» (٢) ويقول في مكان آخر «اتصل البناء من بلكوارا إلى آخر الموضع
المعروف بالدور أربعة
الصفحه ٩٨ :
المعتز (بلكوارا) ، ليس بين شيء من ذلك فضاء ولا فرج ولا موضع لا عمارة فيه ، فكان
مقدار ذلك سبعة فراسخ
الصفحه ١٠٨ : عمارات وضياع وقصر الجص ، ولم يسمّ أيّا من الضياع السبع التي
عليه.
أورد اليعقوبي
أشمل ما وصلنا من وصف
الصفحه ١١٤ : العمارات ، ولم يسمّ الضياع السبع التي أشار إليها ، أما اليعقوبي فسمى القرى
المحدثة ، وهي الإيتاخي ، والعمري
الصفحه ١٩٤ : المعتز ليس بين شيء من ذلك فضاء ولا فرج ولا موضع لا عمارة فيه فكان
مقدار ذلك سبعة فراسخ ، وارتفع البنيان
الصفحه ١٩٥ : أيام وقتل لثلاث خلون من شوال سنة سبع وأربعين ومائتين في قصره الجعفري
أعظم القصور شؤما وولي محمد المنتصر
الصفحه ٩ : . وكانت مدينة استحدثها أبو إسحاق المعتصم بن الرشيد ، طولها
سبعة فراسخ على شرقي دجلة ، وكان شرب أهلها منها
الصفحه ٣٣ :
حنبل ، وسجادة ،
والقواريري ، ومحمد بن نوح. ثم طلب المأمون أن يشخص إلى الرقة (!) سبعة لم يذكروا
في
الصفحه ٦١ :
البردان أربعة فراسخ ثم باحمشا ثلاثة فراسخ ثم إلى القادسية سبعة فراسخ ثم إلى سر
من رأى ثلاثة فراسخ ثم إلى
الصفحه ٦٢ : تتصلان بسرّ من
رأى ، وهما تكريت والطيرهان ، وأخرجهما من الموصل ، وبقي من كور الموصل ما ينسب
إليها سبع كور
الصفحه ٦٥ : وهي سبع
كور ويذكر كذلك «فأما سرّ من رأى ، فمحدثة ابتناها المعتصم وضم إليها دقوقا
وخانيجار وما يجري مع
الصفحه ٧٣ :
__________________
(١) الطبري ٣ / ١٤٣٨.
(٢) المصدر نفسه ٣ /
١٨٢٥.
(٣) عجائب الأقاليم
السبعة ١٢٨.
(٤) معجم البلدان ٢ /
٥٦٨
الصفحه ٨٠ : ، ليس بين ذلك شيء فضاء ولا خراب ولا موضع لا عمارة فيه فكان ذلك
سبعة فراسخ (٥).
وفي القادسية توفي
الصفحه ١٠٣ : فضاء ولا
فرج ولا موضع لا عمارة فيه فكان مقدار ذلك سبعة فراسخ) (٢) ونقل إلى الجعفرية الدواوين.
شيّد
الصفحه ١٣٢ : فرج ولا موضع لا
عمارة فيه ، فيكون مقدار ذلك سبعة فراسخ. وارتفع البنيان في مقدار سنة ، وجعلت
الأسواق في