الصفحه ١٠٥ :
فأما المطيرة فقد
أنزلها الأفشين الأشروسني الذي بنى فيها قصرا وأقطع أصحابه الأشروسنية وغيرهم من
الصفحه ٧٨ :
القادسية :
في جنوب المطيرة
تقع القادسية ، يفصل بينها القاطول الذي يأخذ من دجلة من مكان بينهما
الصفحه ١٨٧ :
فوقف بالدير وكلّم
من فيه من الرهبان وقال ما اسم هذا الموضع فقال له بعض الرهبان نجد في كتبنا
الصفحه ٣١ :
٢١٨ وهو في دمشق ،
أي بعد حوالى عشرين سنة من تولّيه الخلافة ، وأربع عشرة سنة من دخوله بغداد ،
وثلاث
الصفحه ٤٧ : الفرد ، علما بأن كثيرا من الأعاجم
نسبوا إلى العشائر العربية بالولاء.
ولما أسّس أبو
جعفر المنصور بغداد
الصفحه ٥٩ :
إن عزم المعتصم
الانتقال من بغداد بعد إقامة أقل من سنة لا يبرره احتكاكات محدودة بين جنده وبعض
أهل
الصفحه ١٠٣ :
ولما ولي المتوكل
الخلافة وبنى الجامع الجديد «جعل الطريق إليه من ثلاثة صفوف واسعة عظيمة من الشارع
الصفحه ١٦٨ : لمّا
استخلف المأمون أغزى السغد والأشروسنية ومن انتفض من أهل فرغانة. وكان من تسريحه
الخيول إليهم يكتابهم
الصفحه ١٨١ :
ويذكر اليعقوبي في
كتابه «البلدان» «فثقل ذلك على المعتصم وعزم الخروج من بغداد فخرج إلى الشماسية
وهو
الصفحه ٤٣ :
أما العرب فهم من
الذين كانت مواطنهم شبه جزيرة العرب أو خرجوا منها ، وتميّزهم اللغة العربية وعدد
من
الصفحه ٥٤ :
أكثر منها حملات
قوية منظمة لضمّ بلاد الترك ، ولا بدّ أن مرجع ذلك بعد هذه البلاد ، وقوة شكيمة الترك
الصفحه ٦٢ : ،
وكان سبب خرابها أن أعراب ربيعة وغيرهم كانوا يغيرون على أهلها فرحلوا منها (١). والواقع أن هذه المنطقة
الصفحه ١٨٤ :
يباب يستوحش الناظر إليها بعد أن لم يكن في الأرض كلها مدينة أحسن منها ولا أجمل
ولا أعظم ولا آنس ولا أوسع
الصفحه ١٨٨ :
والاها من بغداد
وسائر السواد ، ومن أنطاكية وسائر سواحل الشأم ، وفي حمل عملة الرخام وفرش الرخام
الصفحه ١٨٩ :
قطيعة أفشين وليس في ذلك الموضع يومئذ شيء من العمارات ، ثم أحدقت العمارة به حتى
صارت قطيعة الحسن بن سهل