الصفحه ١٧٧ :
يظهر أول هذا النص
أنه ينحصر بالموالي ، غير أن المحتجين من «الكرخ والدور» قد يدل على أنه يشمل
الصفحه ٩٢ : » (٥).
وذكر اليعقوبي أن
المتوكل بنى مسجده الجامع في أول الحير في موضع واسع خارج المنازل لا يتصل به شي
من
الصفحه ١٥٧ : ، وأنها لم تكن كبيرة ، علما بأنه لم يذكر من قطيعة المغاربة على دجلة
قطيعة لأحد.
إن هذين النصين
يظهران أن
الصفحه ١٦٢ :
وذكر أن الشارع
الثاني ، وهو شارع أبي أحمد أوله دار بختيشوع الطبيب التي بناها في أيام المتوكل ،
ثم
الصفحه ١٤٥ :
أكثرهم من الأنبار
ومن عدد من البلدان العراقية الأخرى. غير أن رسالة الجاحظ في ذم أخلاق الكتّاب
تظهر
الصفحه ٨٩ :
المشرفون على
البناء :
ذكر اليعقوبي
المشرفين على بناء قصور المعتصم ، وهم من كبار رجال الإدارة
الصفحه ٩٠ : المؤذنين فيها ، وحتى ينظر إليها من فراسخ ، فجمع الناس فيها وتركوا المسجد
الأول (٢).
وذكر ابن الجوزي
أن في
الصفحه ١٥٥ : بالأزلاخ
الذي عمر بالرجالة المغاربة في أول ما اختطّت سرّ من رأى (١).
قال المسعودي بعد
كلام قصير عن جمع
الصفحه ٣٢ : القرآن» وأشار إلى أن أقوى المدافعين عنها هم من نسبوا أنفسهم
إلى السّنة ، وأنه كانت لهم هيمنة فكرية على
الصفحه ٣٧ :
الفصل الثالث
المعتصم والجيش
المعتصم نشأته
وحياته الأولى
ولد المعتصم ،
واسمه محمد وكنيته
الصفحه ١١٠ :
كلهم أو أكثرهم ،
والموضع المعروف بالأزلاخ الذي عمر بالرجّالة المغاربة في أول ما اختطّت سرّ من
رأى
الصفحه ١١٤ :
وبمقارنة ما ذكره
سهراب بما ذكره اليعقوبي ، فإن سهراب ذكر قصر الجص الذي يوحي في سياق ذكره بأنه
أول
الصفحه ٩٩ : هذه المدينة
من مواد وأن كثيرا منها تم استيراده من مناطق وجودها كالأخشاب اللينة في المناطق
الجبلية شمال
الصفحه ١٩٢ :
دجلة قريبة والروايا كثيرة.
وبلغت غلات
ومستغلات سرّ من رأى وأسواقها عشرة آلاف درهم في السنة ، وقرب
الصفحه ٦٥ :
الفصل الخامس
المنطقة ومعالمها
منطقة سامرّاء
شيدت سامرّاء في
منطقة من كورة الطيرهان (١) وكانت