الصفحه ١٠٨ :
المعروفات بالأولى
والثانية والثالثة إلى السابعة ، ويصب في دجلة بإزاء المطيرة (١).
لم تذكر
الصفحه ١٠ : ودور الخرب وصينية سر من رأى نفسها في وسطها ،
ومن أول ذلك الى آخره عند دور الخرب نحو مرحلة لا ينقطع
الصفحه ٣٩ :
بعد أيام من قرار
المأمون وتمّت بيعة المعتصم بإرادة حرة من المأمون وبحضور ابنه العباس الذي شارك
في
الصفحه ١٠٩ :
يتبين من الفقرة
الأخيرة من نص اليعقوبي أن الجانب الغربي أوطنه الحرفيين الذين أقدمهم من سائر
البلاد
الصفحه ٦٦ :
قدّم سهراب أوسع
وصف في الكتب العربية للقاطول الكسروي وما عليه من المعالم فقال «القاطول الأعلى
الصفحه ١٠٤ : الأولى التي أقامها
المعتصم ، وأن تشييد هذه السوق خفف الازدحام وآثاره في سوق المعتصم والتي من
الأرجح أنها
الصفحه ١٦٥ :
الأتراك جاورهم
الفراغنة والأشروسنية وغيرها من مدن خراسان على قدر قربهم من بلدانهم» (١) وكما ذكر
الصفحه ٢٩ : سياسية من شأنها أن تضعضع سيطرة
الخليفة على العامة.
نقل طيفور كتابا
لاحقا أرسله إلى إسحاق بن إبراهيم
الصفحه ١٠٠ :
إقامة الصناعات
المتميزة الراقية ، وقامت بجانبها صناعات تسد الحاجات «الشعبية» للعدد الكبير من
الصفحه ١٩٣ : أدنى أرض وتنافسوا في ذلك ، وبلغ الجريب من
الأرض مالا كبيرا. ومات المعتصم بالله سنة سبع وعشرين ومائتين
الصفحه ٩ : القصور ، والشوارع ، والإقطاعات والأسواق. وكان
بحثه المعتمد الأول للباحثين المحدثين ، وبخاصة الآثاريين
الصفحه ١٧١ : ء جماعات.
فأما القطائع
المسماة بأسماء أفراد فقد ذكر منها في شارع أبي أحمد قطيعة لكلّ من بغا الصغير
وبغا
الصفحه ٦٨ : في أيام الفرس (١) وكان من أبرز من أوطنهم المعتصم فيهم الموالي.
قدم الطبري في
تاريخه أوسع المعلومات
الصفحه ٩٣ :
الحير الجديد الذي
ذكره اليعقوبي وقال إن فيه أخلاطا من الناس من قواد الفراغنة والأشروسنية
الصفحه ١٤٠ : ضخمة (٣) ، وذكرت علاقة بعض الخلفاء برجال من نسل الخلفاء العباسيين
الأول فكان صالح بن علي بن يعقوب بن