الصفحه ٨٤ : ، فغلط في فوهة النهر المعروف بالجعفري ،
وجعلها أخفض من سائره ، لا يغمر سائر النهر (١)».
فصار ما يغمر
الصفحه ٩٢ : » (٥).
وذكر اليعقوبي أن
المتوكل بنى مسجده الجامع في أول الحير في موضع واسع خارج المنازل لا يتصل به شي
من
الصفحه ٩٣ : شوارع الحير شارع الأسكر
والشارع الجديد ، وبنى المسجد في أول الحير في موضع واسع خارج المنازل ، لا يتصل
به
الصفحه ١٠٤ :
وخربت قصور
الجعفري ومنازله ومساكنه وأسواقه في أسرع مدة ، وصار موضعها موحشا لا أنيس فيه ولا
سكن
الصفحه ١٠٥ : «وضمّ إليه عدة من القواد الأتراك والرجال ، وأمره أن يبني
المساجد والأسواق (٢) وأمر أشناس أن لا يطلق
الصفحه ١١٢ : هدم مؤخرا ، وظل اسمه يطلق على موضعه ولكن لا نعلم
متى هدم ، ويذكر أنه تزوج فيه الحسن بن الأفشين بنت
الصفحه ١١٩ : في
دار العامة (٤) ، وفي سنة ٣٦١ جلس المعتمد في دار العامة وأعلن قراره
بتولية أولاده ولاية
الصفحه ١٢٠ : المتوكل لمّا ولّاه قضاء القضاة (٥) ، ولعله كان يمارس في هذه الدار أعماله الرسمية.
ويذكر الطبري أنه
في
الصفحه ١٣٠ : والتحف ٠٠٠
، ١٠٠ ، ٢
للرشيدة ٢١٨
الجعفرية :
لا ريب في أن أوسع
منشآت المتوكل في سامرّاء هو بناؤه
الصفحه ١٣١ : الذين لا بدّ أنهم استاؤوا ، ولا ذكر من صار
يعمل في أراضيهم بعد إخراجهم.
وذكر اليعقوبي في
كتابه التاريخ
الصفحه ١٣٣ :
الجعفري ومنازله
ومساكنه وأسواقه في أسرع مدة ، وصار الموضع موحشا لا أنيس به ولا ساكن فيه ،
والديار
الصفحه ١٣٥ : المعتصم (٣).
غير أن هذه
الأوصاف القليلة لا تكفي لتقديم صورة واضحة لعظمة هذه القصور ، ووصف أثاثها ، وما
الصفحه ١٤٥ : أقرب إلى الفرس ، إلا أنه لا توجد إشارة أو دليل على
أنهم وثّقوا صلتهم بالعناصر الفارسية التي لم يكن لها
الصفحه ١٥٦ : بأن ولاية الأفشين على مصر انتهت سنة ٢١٨ أي قبل تحوّل المعتصم
من بغداد ، ولم يكن للأفشين تقدير لهم
الصفحه ١٥٧ : إمكان انسجامهم
مع أهل الفرضة والسوق ، ومراجعي الدوائر ، فوجودهم في هذا المكان لا يثير مشاكل
كالتي أثارها