الصفحه ٩٨ :
المعتز (بلكوارا) ، ليس بين شيء من ذلك فضاء ولا فرج ولا موضع لا عمارة فيه ، فكان
مقدار ذلك سبعة فراسخ
الصفحه ١٨٨ : عنهم لا يختلطون بقوم من المولدين
ولا يجاورهم إلا الفراغنة.
وأقطع أشناس
وأصحابه الموضع المعروف بالكرخ
الصفحه ١٠١ : مثل سائر البياعات والصناعات ، ويتّصل
ذلك بخشبة بابك ، ثم السوق العظمى لا تختلط بها المنازل ، كل تجارة
الصفحه ١٣٢ :
واختط موضع قصره
ومنزله ، وأقطع ولاة عهوده وسائر أولاده وقواده وكتابه وجنده والناس كافة ، ومد
الصفحه ١٦٧ : بإزائهم في الدروب التي في ظهر
القبلة ، كل درب إزاء درب لا يخالطهم أحد من الناس ، وآخر منازل الأتراك
الصفحه ١٧٣ : (٣) أفرد قطائع الأتراك عن الناس جميعا ، وجعلهم معتزلين عنهم
لا يختلطون بقوم من المولدين ولا يجاورهم إلا
الصفحه ١٧٤ :
موضع سويقة
للفاميين والقتّابين ومن اشتبههم ممن لا بدّ لهم منه. وبنى لهم في خلال الدور
والقطائع
الصفحه ٢٢ : العهد ، وبايعه أيضا كثير من القواد والموالي ، ورضي به أكثر الناس ، وفقد
الحسن بن سهل الذي ولاه المأمون
الصفحه ٣٤ : الأعظم ، وهي
سيطرة لا تتسق مع دعم الخليفة ، وإنما قد تهدد هيمنته بما تحدثه من اضطرابات قد
تصل حدّ الثورة
الصفحه ٣٨ : مكانته ، وكان هو
والعباس بن المأمون أبرز المقرّبين للمأمون من رجال الأسرة العباسية.
وفي سنة ٢١٣ ولّاه
الصفحه ٤٠ : رضاهم.
ولكن المأمون كان
يدرك أن السياسة السلمية لا تكفي وحدها لتثبيت هيبة الخليفة وسلطانه ، وأنه كان
الصفحه ٤٥ : على
عدد من المدن ، التي فتحها فيما وراء النهر ، أن تقدم مقاتلة يشاركونه في الفتوح.
لا نعلم تفاصيل
الصفحه ٩٧ : الشارعين مثار شك لأنها لا
تنسجم مع أي تفسير منطقي. أما شارع السريجة فقد مرّ ذكره.
تطور العمران
والشوارع
الصفحه ١٠٣ :
المتوكل في الماحوزة على بعد ميلين من الكرخ مدينة الجعفرية ضمّت قصوره وإقطاعات
ولاة عهوده وسائر أولاده
الصفحه ١٤٩ :
الخلفة
ولاة الخراج
ولاة الضاع
المعتصم
الفضل بن مروان