الصفحه ٨٦ : تخطيطها من أخطاء.
وفي المشرفين على
العمل ذكر اليعقوبي فقال : «صير إلى كل رجل من أصحابه بناء قصر ، فصيّر
الصفحه ٩٣ : من الحير كلما اجتمعت إلى
إقطاعات لقوم هدم الحائط وبنى خلفه حائطا غيره ، وخلف الحائط الوحشي من الضبا
الصفحه ١٦٠ : يمنة في الجنوب مما يلي القبلة فهو نافذ إلى شارع السريجة الأعظم (٣)». وكلمة «أسباب» غير واضحة ، وهي تمتد
الصفحه ١٦٢ : القبلة ، فهو نافذ إلى شارع السريجة الأعظم ،
وما كان مما يليه الشمال ظهر القبلة فهو نافذ إلى شارع أبي أحمد
الصفحه ١٦٨ : بالدعاء إلى الإسلام والطاعة والترغيب فيهما (١). ويذكر أيضا أن كاوس ملك أشروسنة انضم إلى الإسلام وورد
الصفحه ١٧٤ : والفراغنة
والأتراك أيضا في دروب منفردة ، والفراغنة في دروب منفردة ممتدة من المطيرة ، إلى
دار صالح بن العباس
الصفحه ١٧٧ : إلى قوادهم وأجحفت بالضياع والخراج والزيادات التي
صارت لكبرائهم وأرزاق النساء والدخلاء مما استنفد أكثر
الصفحه ١٨١ :
ويذكر اليعقوبي في
كتابه «البلدان» «فثقل ذلك على المعتصم وعزم الخروج من بغداد فخرج إلى الشماسية
وهو
الصفحه ١٨٤ : زلنا نسير إلى بعد الظهر حتى انتهينا في
العمارة منها ، وهي مقدار قرية يسيرة في وسطها ، ثم سرنا من الغد
الصفحه ١٨٧ : وينزلها ولدي ، ولقد أمر
الرشيد يوما أن يخرج ولده إلى الصيد فخرجت مع محمد والمأمون وأكابر ولد الرشيد
فاصطاد
الصفحه ٩ : جاء في المطبوعة علما بأن ما جاء فيها لا يحجب حقيقة أنها غير مستوعبة. أشار
المقدسي إلى أحوالها في أيام
الصفحه ٢٤ :
الإغريقية أو نقل كتبها ، ولم يذكر حنين بن إسحاق في قائمة الكتب التي نقلها إلى
العربية أي كتاب منها نقل إلى
الصفحه ٢٨ : وخلوص توحيده ويقينه ، أي إن قراره يمتد إلى الاستغناء عمن يتابعهم في أعمال
الدولة كافة ، وهذا يقتضي إجرا
الصفحه ٣٤ :
أساليب التنفيذ :
لم يقم المأمون
بنفسه بتطبيق المحنة ، ولم يعد إلى بغداد لمتابعتها ، ولعله كان
الصفحه ٣٨ :
احتفظ المعتصم
بعلاقة طيبة مع المأمون لدى عودته إلى بغداد ، ولم يذكر له إسهام في النشاطات
السياسية