الصفحه ٧٥ : مشرقا بموضع يقال له
بلكوارا ، فاتصل البناء من بلكوارا إلى الموضع المدون بالدور أربعة فراسخ (٥).
يمتد
الصفحه ٨٩ : .
حدد اليعقوبي موقع
الجامع الذي شيده المعتصم ، فذكر أنه في شارع السريجة وهو الشارع الأعظم الذي يمتد
إلى
الصفحه ١٠٠ : ينص على أن سامرّاء أصبحت مركزا لإنتاج مصنوعات تصدّر إلى
مدن أخرى.
ويذكر أن المعتصم
استورد أهل كل
الصفحه ١٠٧ :
وجرى أيضا توسّع
في جهة الحير حيث كلما اجتمعت إلى إقطاعات لقوم هدم الحائط وبني خلف حائط غيره «واتسع
الصفحه ١١٣ : أوله أسفل من تكريت ويجيء إلى الطيرهان ، ويصير إلى قصر المعتصم
بالله المعروف بقصر الجص ويسقي الضياع هناك
الصفحه ١٢٢ : العامة والمعالم العمرانية القريبة منه ، فذكر اليعقوبي أن
الشارع الأعظم «وفيه قطائع عامة إلى دار هارون بن
الصفحه ١٣٢ :
الشارع الأعظم من دار أشناس التي بالكرخ والتي صارت للفتح بن خاقان مقدار ثلاثة
فراسخ إلى قصوره ، وجعل دون
الصفحه ١٦٦ : فعسكروا وزحفوا
إليه وهو في الجوسق» (١). ولا بدّ أن موقف المستعين دفع الفراغنة إلى تأييد المعتز
الذي اصطنع
الصفحه ١٧٦ : «الأتراك»
إطلاقا ، فكأنه يشير إلى كافتهم ، وليس إلى جماعة محدودة منهم ، علما بأنهم كانوا
جماعات منازلهم
الصفحه ١٨٦ : ؛ فثقل ذلك على
المعتصم وعزم على الخروج من بغداد فخرج إلى الشمّاسية وهو الموضع الذي كان المأمون
يخرج إليه
الصفحه ١٨٩ :
بالسريجة وهو الشارع الأعظم ممتدا من المطيرة إلى الوادي المعروف في هذا الوقت
بوادي إسحق بن إبراهيم انتقل من
الصفحه ٢٧ : متميزة في جماعتهم «رؤوس الضلالة وأعلام الكذب
ولسان إبليس».
وأشار المأمون في
كتاب أرسله إلى إسحاق بن
الصفحه ٣١ : سنوات من مغادرته لها إلى بلاد الشام ومصر والثغور ، ولا بدّ أن هذا التأخر
في إصدار القرار يرجع إلى حوادث
الصفحه ٤٢ : كلّ منهم.
وذكر الأفشين في
كتابه إلى المازيار أربعة أصناف لجيش الخلافة ، ووصف مدى قوة كل صنف في
الصفحه ٨٤ : حفره كان صعبا جدا ، إنما كانوا يحفرون حصى ولا يعمل فيها المعاول».
وذكر النويري أن
المتوكل تقدم إلى