الصفحه ٦٤ :
وصف الإصطخري
الرقعة التي شيدت عليها سامرّاء فقال «إنها كلها في شرقي دجلة وليس معها في الجانب
الصفحه ٦٧ : بين سامرّاء وتكريت تعرف بدور
عرباي (٦) ، ويذكر أن دير الطواوبي متصل بكرخ جدان يشرف على حدود آخر الكرخ
الصفحه ٧٠ : الأتراك
على المهتدي صاروا به إلى دار أشناس وقد صيّروها مسجدا جامعا لهم (٤). ويقول إن المتوكل عندما شيّد
الصفحه ٧٣ : بفرسخين بين المطيرة وبركوارا ،
ويسمى الأعلى منها اليهودي ، وعليه قنطرة وصيف ، يمر مادا إلى أن يصب في
الصفحه ٨٥ :
الفصل السادس
التخطيط والتشييد
ذكر الأزدي أن
المعتصم ابتاع الدير والأرض التي شيدت عليها سامرّا
الصفحه ٩٢ : على أنه بنى في كل من هذه المواضع عدة
مساجد لم يذكر عددها ، ولم تشر المصادر إلى أسمائها ، ولعل مساجد
الصفحه ٩٣ : ء
والحمير الوحشي والإيل والأرانب والنعام وعليها حائط يدور في صحراء حسنة» (٣). وذكر أيضا أن المتوكل «زاد في
الصفحه ٩٥ :
الثائرين على
المهتدي خرجوا من الدار مما يلي باب القناة ، ودخل الموالي مما يلي باب القصر
الأحمر
الصفحه ٩٧ :
وعقد جسرا واحدا
يربط بين الجانبين الشرقي الغربي ،
وعلى هذه الشوارع
القطائع ، وبينها دروب لم تذكر
الصفحه ١٠٥ : الجوسق ، ووصيف الذي أقطع مع
أصحابه عند الحير (٤) ، فلم تذكر في قطائعهم أسواق ولعل الاعتماد في ذلك كان على
الصفحه ١٠٦ : كانت تصدّرها ، فسلعها استهلاكية تعتمد على ما تستورده
من مواد أوّلية أو مصنوعات.
لم يذكر للتجّار
في
الصفحه ١١١ : يغادرها خلال السنوات
الست من خلافته غير أشهر قليلة من سنة ٢٢٣ في حملته على عمورية (١) : وذكر اليعقوبي أن
الصفحه ١١٤ : بني للواثق ، وظاهر النص يدل على أن المعتصم هو الذي بنى قصر اللؤلؤة الذي
تنسب مصادر أخرى بناءه للمتوكل
الصفحه ١٢٠ : » (٦) ، وهذا يدل على أن دار العامة كانت مركز الإدارة وكانت
تجري فيها التشريفات والمقابلات ، ولعله تحفظ سجلات
الصفحه ١٢٧ : من دار قراره ، وهي الحيرة ، على صورة
الحرب وهيئتها للهجه بها وميله نحوها ؛ فكان الرواق فيه مجلس الملك