الصفحه ٣٢ :
لم تحدد المصادر
المناطق الجغرافية التي كان يسيطر عليها المهددون ، ومن المعلوم أن بغداد كانت
فيها
الصفحه ٤٣ : النظم الاجتماعية التي تنظّم حياتهم ؛ وكانوا قوام جيش الرسول صلىاللهعليهوسلم والجيوش التي قضت على
الصفحه ٤٥ : في القتال والفتوح لم تقتصر على هذه
المنطقة فحسب ، بل امتدّت أيضا إلى فتح مناطق أخرى لم تذكرها المصادر
الصفحه ٤٧ : خراسان وما وراء النهر تشمل العرب والأعاجم ولا يميّز بينهما إلا
التأكيد على ذكر العشيرة التي ينتمي إليها
الصفحه ٤٨ : ومن
انتفض عليه من أهل فرغانة ، الجند ، وألحّ عليهم بالحروب بالغارات أيام مقامه
بخراسان وبعد ذلك ، وكان
الصفحه ٥٦ :
أسد يشتري بعضهم
من بلاد ما وراء النهر ، وكان عددهم قبل أن تقضي عليه الخلافة ثلاثة آلاف ، ولعل
الصفحه ٥٧ : فيها ثمانية فراسخ (حوالى ثلاثين كيلومترا) وتخلل
ذلك فراغات واسعة وميادين متعددة ، وقام ازدهارها على
الصفحه ٧١ : الجند والشاكرية بباب العامة بالجعفرية وغيرهم من الغوغاء والعوام
فحملوا على الناس فدفعوهم إلى الثلاثة
الصفحه ٧٤ : فقال هذا أصلح المواضع ، فصيّر النهر المعروف بالقاطول وسط المدينة ويكون
البناء على دجلة وعلى القاطول
الصفحه ٧٦ : » (١).
ويمتد من المطيرة
عند قطائع الأفشين شارع برغامش الذي على ظهر القبلة منه قطائع الأتراك وعلى المشرق
قطائع
الصفحه ٨١ :
الماء في منطقة
سامرّاء
إن الرقعة التي
استقر المعتصم على تشييد مدينته عليها في الجانب الشرقي من
الصفحه ٨٩ :
المشرفون على
البناء :
ذكر اليعقوبي
المشرفين على بناء قصور المعتصم ، وهم من كبار رجال الإدارة
الصفحه ٩٤ : في الأخبار
ذكر «باب الحير» مفردا مما يدلّ على أنه لم يكن للحير باب غيره ، وذكر الطبري باب
الحير الذي
الصفحه ١٠٨ : العمارات
التي كانت على الإسحاقي ، وأكثرها فيما يظهر منذ زمن المعتصم ، واقتصر سهراب على
القول بأن عليه
الصفحه ١٠٩ : أن اهتمامه الأكبر كان بالبساتين وأشجار النخيل والفواكه
والبقول والرياحين والرطاب ؛ مما يعين على