الصفحه ١٣٢ : . إلا أن النهر لم يتم أمره ، ولم يجر الماء فيه إلا جريا
خفيفا ثم لم يكن له اتصال ولا استقامة على أنه قد
الصفحه ١٣٦ :
مجاري الماء إليها
الزعفران على قدر ليحفر ويجري في البركة (١). وذكر الفيروزابادي بركة في جوسق دار
الصفحه ١٤٥ : أقرب إلى الفرس ، إلا أنه لا توجد إشارة أو دليل على
أنهم وثّقوا صلتهم بالعناصر الفارسية التي لم يكن لها
الصفحه ١٥٥ : ء عندما خططها المعتصم إن أحد هذه الشوارع هو الشارع الذي
على دجلة ويسمّى شارع الخليج. وفيه الفرض ومرسى
الصفحه ١٧٤ : التي على رأس الوادي. (٣) إن إفراد قطائع الأتراك عن قطائع الناس وعزلهم عن غيرهم
يبرره تحاشي المعتصم
الصفحه ١٨٠ : اكتشاف مسكوكات ضربت
فيها ؛ ثم توقف سك النقود فيها ، مما يدل على تناقص مواردها المالية.
ومن دلائل تدهور
الصفحه ١٩٠ :
كانت قطيعة جعفر ،
ثم قطيعة أبي الوزير ، ثم قطيعة العباس بن علي بن المهدي ، ثم قطيعة عبد الوهاب بن
الصفحه ١٩٢ :
البغال وعلى الإبل
لأن آبارهم بعيدة الرشاء ، ثم هي مالحة غير سائغة فليس لها اتساع في الماء ، ولكن
الصفحه ١٩٥ : لم يكن له اتصال ولا استقامة على أنه
قد أنفق عليه شبيها بألف ألف دينار ، ولكن كان حفره صعبا جدا إنما
الصفحه ٦ : أن كتاباته عنها
غير مستوعبة وقائمة على ما جاء في نسخة فريدة قد يكون فيها نقص وبعض التشويش.
أوليت
الصفحه ٧ : يصلنا هذا الكتاب ، لذلك فإن اعتمادنا في دراسة
تاريخ سامرّاء ، على ما كتب المؤلفون عنها ضمن النطاق العام
الصفحه ٨ : عند حده
آخر الكرخ على بطن يعرف بالبس فيه زروع ، يتصل بالدور وهو الدور المعروف بدور
عربايا ، وهو قديم
الصفحه ١٥ : الحياة الحضرية وأسس الأحوال العمرانية والاقتصادية مما لم يلق من الباحثين
ما يستحقه من اهتمام على الرغم من
الصفحه ٤٤ : الثوارت أو القتال في الجبهات.
وفي سنة ٢١٦ قطع
المعتصم إبّان ولايته على مصر عن أهلها العطاء والرزق
الصفحه ٥٤ : خراسان إلى بغداد واستخدموه
في قمع الثورات وتأمين سيطرتهم على الغرب ، والوقوف بوجه الروم.
إن الحروب في