الصفحه ٤٤ :
واحدة فحسب لأهل
الكوفة ، في حين أنه وزّع قطائع كثيرة سمّيت بأهلها من مدن خراسان وما وراء النهر
الصفحه ٥٤ : من أهم أسباب موقفهم هذا هو أنهم كانوا متفرقين لا تنظمهم
دولة قوية توحدهم أو حكام طموحون في التوسع
الصفحه ٥٥ :
يدّعي أبو عبيدة
أن هذه الوضيعة وضعت منذ بداية فتوح خراسان بسبب قلة النقود ، وأنها استمرت إلى
زمن
الصفحه ٤٣ : رجل من أهل الشام وقال له انظر لعرب الشام كما نظرت لعجم
أهل خراسان فأجاب المأمون أكثرت علي يا أخا أهل
الصفحه ١١٣ : أحمد بن المعتصم يسكن قصر الجص (٢) ولعله بني له ، فقد ذكر سهراب ما يحدد موقعه حين قال إن
نهر الإسحاقي
الصفحه ٦٦ :
الكسروي أوله أسفل دور الحارث بشيء يسير مماس لقصر المتوكل على الله المعروف
بالجعفري ، وعليه هناك قنطرة
الصفحه ١٨٦ : البناء ، واختطت الأسواق على القاطول وعلى دجلة وسكن هو في بعض ما بني
له وسكن الناس أيضا ، ثم قال : أرض
الصفحه ٧٣ :
تحوّل إلى
المحمدية ليتم بناء الماحوزة (١). وقد أقبل منها سليمان بن عبد الله ابن طاهر بعد أن صار
الصفحه ١١٤ : بني للواثق ، وظاهر النص يدل على أن المعتصم هو الذي بنى قصر اللؤلؤة الذي
تنسب مصادر أخرى بناءه للمتوكل
الصفحه ١٦٠ : يحدثوا شيئا ويكون في كل موضع يكون فيه رجل من أحد الفريقين يكون فيه
آخر من الفريق الآخر (١).
قرّب المعتز
الصفحه ١٥١ : إقطاعات لأربعة من رجال الأسرة العباسية ، وإقطاعات
لكبار رجال الدواوين ، ولطبيب واحد هو بختيشوع ، ولعل
الصفحه ١٥٥ : ء عندما خططها المعتصم إن أحد هذه الشوارع هو الشارع الذي
على دجلة ويسمّى شارع الخليج. وفيه الفرض ومرسى
الصفحه ١٦٧ :
وآخر ذكر للفراغنة
هو عندما شغبوا مع الأتراك والأشروسنة «وطلبوا أرزاقهم لأربعة أشهر» (١).
حدّد
الصفحه ٤١ :
وتكون موالية له ؛
وكان الأفضل أن تكون هذه القوة من عناصر مترابطة في أصولها وسماتها. وقد أشارت
الصفحه ٤٨ : بن عبد الله بلاد السغد ، ففتح مواضع لم يصل إليها أحد من قبل.
إن اهتمام المأمون
بتوسيع الدولة في