الصفحه ٣٨ :
احتفظ المعتصم
بعلاقة طيبة مع المأمون لدى عودته إلى بغداد ، ولم يذكر له إسهام في النشاطات
السياسية
الصفحه ٧٤ : دجلة.
وسكن هو في بعض ما
بني له ، وسكن بعض الناس أيضا ثم قال إن أرض القاطول غير طائلة ، وإنما هي حصى
الصفحه ٧٥ : مشرقا بموضع يقال له
بلكوارا ، فاتصل البناء من بلكوارا إلى الموضع المدون بالدور أربعة فراسخ (٥).
يمتد
الصفحه ٩٨ :
الموضع المعروف
بالدور ثم الكرخ وسرّ من رأى مادّا إلى الموضع الذي كان ينزله ابنه أبو عبد الله
الصفحه ٧٦ : المغاربة (٢).
يتصل بوادي إسحاق
بن إبراهيم واد هو أصل شارع الحير الأول الذي فيه دار أحمد بن الخطيب
الصفحه ٧٨ :
البلاذري أن دير السوس «هو دير بناه رجل من أهل السوس وسكنه هو ورهبانه معه فسمّي
به وهو بنواحي سامرّاء في
الصفحه ١٥٦ : «الأفشين»
في دائرة المعارف الإسلامية أن الأفشين هو الذي جلب المغاربة من مصر وضمّهم إلى
جيش المعتصم ، علما
الصفحه ٧ : ، و «سامرّا» ، بقصر الألف. ولأن الوجه الأوّل هو الأكثر شيوعا ، فقد
اخترناه واعتمدناه في الكتاب كله (المراجع
الصفحه ١٩ : .
__________________
(١) أوسع وأقدم الكتب
عن أعمال المأمون وأحواله ببغداد هو كتاب «بغداد» لطيفور الذي طبع منه الجزء
المتعلق
الصفحه ٣١ : الواضح هو بين علوم الأوائل ، بما فيها
العلوم الصرفة والتطبيقية والمنطق والفلسفة والسياسة ، وعلوم العرب
الصفحه ٣٤ : آثارها في عموم الناس.
إن كتاب المأمون
واضح. هو تفكيك السيطرة السياسية على أفكار الجمهور الأكبر والسواد
الصفحه ٤٦ : لتثبيت سلطان الخلافة العباسية في تلك البلاد.
وأساس الجيش
الخراساني هو القوات العربية التي نقلت من
الصفحه ٨١ : على عيب مدينته المدوّرة بخلوّها من مصادر الماء (٢). وكان هو قد توقف عن تشييد بلدته في المطيرة لعدم
الصفحه ٨٦ : الذي
قدّم أوسع المعلومات عن بناء سامرّاء أن المعتصم هو الذي اختار موقع المدينة ، كما
ذكر أنه بعد أن
الصفحه ٨٧ :
أسماء واضعي التخطيط العام للمدينة ، إنما ذكر اليعقوبي أن المعتصم هو الذي وزع
القطائع على أصحابها ، وهذا