الصفحه ١٠٤ : ، والديار بلاقع كأنها لم تعمّر ولم تسكن (١).
أهل السوق :
كان قوام السوق
الحوانيت التي تعرض السلع
الصفحه ١٢١ :
ودار الخلافة (١).
وذكر الطبري أيضا
ديوان العامة وأنه أسند توقيعه إلى عبد الله بن يحيى (٢) ، ومما يؤيد
الصفحه ١٣٣ : (٣).
وذكر الفيروزابادي
أن المعشوق قصر بسرّ من رأى (٤) ، وذكر الصابي أن محمد بن عبد الله بن خاقان تقلد نفقات
الصفحه ٥ : الأجواء التي سادت بغداد وباعدت أهلها عن تأييد
الخلافة العباسية. واستهدف المعتصم من إنشائها تأسيس مدينة
الصفحه ٥٥ : ظهور خيلهم فأعجب بهم وقال «أشهد
أن المعتصم كان أعرف بهم حين جمعهم واصطفاهم» (١).
وذكر المسعودي
فقال
الصفحه ١٥٨ : مملوكا فليمض إلى أحمد بن أبي دؤاد
فليبعه ، ومن كان حرّا صيّرناه أسوة بالجند ، فرضوا بذلك ، فتكلم وصيف
الصفحه ٨٨ : المحور الأساس في سامرّاء قصور الخليفة وكبار رجال الدولة من العسكريين خاصة
وبصرف النظر عمن كان يعيش في
الصفحه ١٢٥ : للمتوكل أعمالا ، (٧) منها أخبار الخاصة والعامة بسامرّاء والهاروني وما يليهما
الصفحه ١٢٨ : في سجل خاص
ما ورد عنها من إشارات إضافية في المصادر الأخرى ؛ علما بأن كلا من هرزفيل وأحمد
عبد الباقي
الصفحه ١٧٤ : تكرار ما حدث في بغداد من احتكاك يثير الناس. ومما ييسر ذلك
أن الأتراك لهم لغة خاصة ، مما يبرر عزلهم عن
الصفحه ٨٩ : المنصور في تخطيط المدينة المدوّرة والرصافة ، وإنما
جعله قرب الأسواق فيكون محور تجمع أصحاب الحرف وأهل السوق
الصفحه ١٦٣ : في حصار بغداد (٤) ، وفي إخماد ثورة أبي السرايا (٥) ، وهذه الحوادث جرت قبل بناء سامرّاء بحوالى عشرين
الصفحه ١٦٥ : » (٢).
وذكر المسعودي «رجال
خراسان» من الفراغنة وغيرهم من الأشروسنية (٣).
يتردد في أخبار
الحوادث إبّان إقامة
الصفحه ١٦٦ :
قوّى عزيمة
المنتصر على قتل أبيه المتوكل وأكسبهم في زمنه مكانة لم تذكر المصادر آثارها.
ولما ولي
الصفحه ٤٥ : عبد الله بن عامر صالح مرو «على وصائف ووصفاء ودواب ومتاع ، ولم يكن عند
القوم يومئذ عين ، وكان الخراج