الصفحه ٥٧ :
الفصل الرابع
البحث عن المكان واختيار الرقعة
تميّزت سامرّاء
بكونها مدينة واسعة امتد العمران
الصفحه ٣٨ :
احتفظ المعتصم
بعلاقة طيبة مع المأمون لدى عودته إلى بغداد ، ولم يذكر له إسهام في النشاطات
السياسية
الصفحه ٩٢ : الجوسق (٤) ، وقد أنشأه المعتصم وسمّاه ، وذكر الجاحظ «الحيوانات التي
تأنس في حير المعتصم بالله والواثق
الصفحه ١١٤ :
ذكر الجوسق أكثر من أي قصر آخر في سامرّاء مما يدل على أهميته. وقد بناه خاقان
عرطوج للمعتصم (٤) ، ولذلك
الصفحه ١٢٣ :
المنطقة (٥).
وفي بنائه جعل له
دكّتين : دكة غريبة ودكة شرقية ، وهي من أحسن القصور ، وكان على دجلة
الصفحه ١٥٤ : دون أن يعطوا تعويضا ماليا عن ذلك.
أما القطائع فإنها
تكون أوسع ، وقد تعطى للأفراد أو الجماعات
الصفحه ١٨٤ : . وقد
استولى الخراب على هذه المدينة فلم يبق منها إلا القليل ، وهي معتدلة الهواء ،
رائعة ، رائقة الحسن
الصفحه ١١٨ : دار أحمد بن جميل» (١) ، وذكر الطبري في مكان آخر «أن دار أبي صالح بن عبد الله
بن محمد بن يزداد» وهي بعد
الصفحه ١٥٠ :
أخبار الخاصة
والعامة وبسامراء والهاروني ومالها
الطبري ٣ / ١٢٩٦
الأخبار
الصفحه ٥٠ :
التوسع ، وسرت فيهم بعض الخلافات القبلية التي زادت من إضعافهم.
وقد استنفدت
الجزيرة العربية طاقتها في
الصفحه ٥٢ : الجيش ، وقد
أفاض الجاحظ في التعبير عنها في رسالته «مناقب الأتراك».
وكان مما قاله :
التركي في بلاده ليس
الصفحه ٦٩ : ففتح حصن سندس
، وشارك في فتح عمورية (٨) ، وقد استخلفه المعتصم على سامرّاء عندما خرج إلى السن ،
وأجلسه
الصفحه ٧٠ : الأتراك
على المهتدي صاروا به إلى دار أشناس وقد صيّروها مسجدا جامعا لهم (٤). ويقول إن المتوكل عندما شيّد
الصفحه ٩٠ : سنة ٢٣٢ ابتدىء ببناء الجامع بسامرّاء ، وأنه في سنة ٢٤٧ ، كمل بناء جامع
سامرّاء ، وقد ابتدئ سنة ٣٧
الصفحه ١٣٥ : ، والمسجد الجامع ، ومنارته الشاهقة ، ومنارة جامع أبي دلف في مكان
المتوكلية والعاشق ، والقبة الصليبية في