الصفحه ١٠٠ : ينص على أن سامرّاء أصبحت مركزا لإنتاج مصنوعات تصدّر إلى
مدن أخرى.
ويذكر أن المعتصم
استورد أهل كل
الصفحه ١٧٧ : بردّ
الإقطاعات ، وتوقيعا بإخراج الموالي البوابين من الخاصة إلى الأعداد البرانيين ،
وتوقيعا بردّ الرسوم
الصفحه ٨٢ : على أن يدخل الحير فلم يتم. وقد كان انفق عليه
سبعمائة ألف دينار ، وكان السبب في أنه لم يتم أن المتوكل
الصفحه ١٨ :
التخلخل الذي
أصابهم جراء الحصار الاقتصادي وتخاذل عدد من ذوي المصالح المادية في بغداد.
موقف أهل
الصفحه ١١٢ :
: وقد انفرد ابن الفقيه في ذكر هذه القصور ، عدا قصر الجص ، ولعل العبد الملكي
منسوب إلى محمد بن عبد الملك
الصفحه ١٨٩ : غالب ، وظهر قطيعة حزام
الاصطبلات لدواب الخليفة الخاصة والعامة يتولاها حزام ويعقوب أخوه ، ثم مواضع
الصفحه ١٩٨ :
الخراسانيون في جيش
العباسيين................................................ ٤٦
أهل ما ورا
الصفحه ١٧٣ :
الأتراك :
أشار اليعقوبي إلى
التنظيمات الخاصة التي وضعها المعتصم للأتراك في سامرّاء فقال إن المعتصم
الصفحه ٩ : تجمع
أهل كل ناحية منها إلى مكان لهم به مسجد جامع وحاكم وناظر في أمورهم وصاحب معونة
يصرفهم في مصالحهم
الصفحه ١٠١ : اليعقوبي :
إن المعتصم «خطّ المسجد الجامع واختط الأسواق حول المسجد الجامع وذكر في مكان آخر
ووسعت صفوف
الصفحه ١٥٥ : المعتصم الأتراك : «وقد كان المعتصم اصطنع قوما من حوف مصر ومن
حوف اليمن وحوف قيس فسمّاهم المغاربة» (٢) لم
الصفحه ١٤٠ :
كان يقيم في
سامرّاء (١) ، ولعل معظم إن لم يكن كل من هؤلاء الأولاد كان له مسكن
خاص لم تذكر المصادر
الصفحه ٢٢ :
التنازل عن الخلافة التي أشغلها أقل من سنة.
اعتمد المأمون منذ
عودته إلى بغداد على أحمد بن أبي خالد في
الصفحه ١٤٥ : صوت مسموع أو نشاط ثقافي خاص
بهم في سامرّاء. وكان أكثرهم نصارى (١).
كانت الدولة تدفع
للكتّاب رواتب
الصفحه ١٣٩ :
ابن هارون الرشيد
، وقد رافق المتوكل في ارتحاله إلى دمشق ، وعمّر حتى أدرك خلافة المعتز (١) ، وكانت