الصفحه ٦٢ :
الأزدي في تعليل
ذلك فقال : إن سامرّاء كانت مدينة عظيمة عامرة كثيرة الأهل فخربت حتى صارت خربة
الصفحه ١٣٦ : ولكن لم يذكر مكان هذا القبر أو مظاهر
إظهاره. ويذكر المسعودي أن المعتز دفن في داره ١٨ ، أما الطبري فيقول
الصفحه ٢٠ : همدان إلى آخر المشرق (٣).
وقد اتخذ المأمون
مقر إقامته في مرو ، وهي قاعدة إقليم خراسان الذي استوطنته
الصفحه ١٠٩ : المنتوجات
لاستهلاك أهل الجانب الشرقي ، وقد وصف المسعودي المعتصم بأنه يحب العمارة ، إعمار
الأرض التي يجبى بها
الصفحه ٣٧ : أبو إسحاق ، في قصر الخلد ببغداد سنة ١٧٨. أو في بداية سنة ١٨٠
، وأمه صفدية مولّدة من أهل الكوفة اسمها
الصفحه ١٩٠ : وسائر الناس وقطيعة أبي أحمد
بن الرشيد في وسط الشارع ، وفي آخره مما يلي الوادي الغربي الذي يقال له وادي
الصفحه ٦١ : ء إلى تنبؤ راهب ، فيروي
اليعقوبي أن المعتصم ارتاد موقع سامرّاء «فقال له بعض الرهبان نجد في كتبنا
الصفحه ٧٨ : وصف الشابشتي
القادسية فقال إنها من أحسن المواضع لأهل الشراب ، ومناخا وللمطربين ، جامعة لما
يطلب أهل
الصفحه ٧٣ :
تحوّل إلى
المحمدية ليتم بناء الماحوزة (١). وقد أقبل منها سليمان بن عبد الله ابن طاهر بعد أن صار
الصفحه ١٢٠ : سنة ٢٧٠ «أسقطت مرتبة من كانت له مرتبة في دار العامة من بني أمية كابن أبي
الشوارب والعثمانيين
الصفحه ١٥١ :
الوجوه وأهل
النباهة :
يقول اليعقوبي «انتقل
الوجوه والجلة والقوّاد وأهل النباهة من سائر الناس مع
الصفحه ٥١ : عبد الله بن عامر عندما فتح مرو صالح أهلها على وصائف ووصفاء ودواب ومتاع
، ولم يكن عند القوم يومئذ عين
الصفحه ١٩ : الشام ومصر ، وبذلك عاد الاستقرار نسبيا إلى بغداد ، واطمأن أهلها ؛ ولكن هذا
الاطمئنان لم يكن تاما ، فقد
الصفحه ٩٩ : ليتابع نموّها الذي يمكن القول بأنه استمر
إلى آخر زمن المتوكل وقد أسهم في نشاط التجارة والعمل وفي ما
الصفحه ١٠٥ :
السوق الرئيسية.
أما أهل الصناعات
والحرفيون من أهل المهن ، فكان لابدّ من جلبهم من المناطق الأخرى. وقد