الصفحه ١٤١ : متباينان ،
أحدهما الذي يتبناه المشايعون لزيد بن علي في موقفه المعتدل في الحكم على أبي بكر
وعمر ، ولكنهم
الصفحه ٨٧ :
الغربي شارع أبي أحمد. كما ذكر واد يتصل بوادي إبراهيم بن رباح فينتهي عنده الشارع
الرابع وهو شارع برغامش
الصفحه ٩٤ : ء ، وجنوبي المسجد وبينه وبين شارع أبي أحمد يقع
شارع بغداد وسوق الغنم ، وكل هذه المعالم في جهة الجوسق.
ورد
الصفحه ٩٥ : المطيرة إلى وادي إسحاق بن إبراهيم.
٢. شارع أبي أحمد
بن الرشيد : وهو يتصل بخشبة بابك وبالجامع الذي شيده
الصفحه ١٧١ : ء جماعات.
فأما القطائع
المسماة بأسماء أفراد فقد ذكر منها في شارع أبي أحمد قطيعة لكلّ من بغا الصغير
وبغا
الصفحه ١٩٤ : إليه ويكون له بها الذكر فأمر محمد بن موسى
المنجم ومن يحضر بابه من المهندسين أن يختاروا موضعا فوقع
الصفحه ١٣٢ : بالكرخ وسرّ من رأى مادّا إلى الموضع الذي
كان ينزله ابنه أبو عبد الله المعتز ليس بين شيء من ذلك فضاء ولا
الصفحه ١١٣ : أحمد بن المعتصم يسكن قصر الجص (٢) ولعله بني له ، فقد ذكر سهراب ما يحدد موقعه حين قال إن
نهر الإسحاقي
الصفحه ١٨٠ :
وكانت في سامرّاء
نقابة ، ذكر من النقباء أبو البركات سعد الله (١) ، وذكر ابن الجوزي حريقا وقع سنة
الصفحه ١٩٥ :
القواد والكتّاب
ومن تولى عملا من الأعمال ؛ وتكامل له السرور وقال الآن علمت أني ملك إذ بنيت
لنفسي
الصفحه ٢٨ :
١١ : أن أمير
المؤمنين غير مستعين في عمله ، مؤتمن فيما قلده الله في أمور رعيته ، من لا يوثق
بدينه
الصفحه ٥٦ : ألفا ، وعلق له خمسون ألف
مخلاة على فرس وبرذون وسرج (١) ، أن هذا العدد أكبر بكثير من العدد الذي ذكرته
الصفحه ٨٥ : في البناء».
وذكر الأزدي أن
المعتصم عندما خرج إلى سامرّاء وقرر بناءها ضربت له المضارب والقباب ، وضرب
الصفحه ٩٨ :
الموضع المعروف
بالدور ثم الكرخ وسرّ من رأى مادّا إلى الموضع الذي كان ينزله ابنه أبو عبد الله
الصفحه ١٤٧ : ع
عبد الله بن
ح بن خاقان ع ک
عقوب ع
قوصرة