الصفحه ٢٨ : وخلوص توحيده ويقينه ، أي إن قراره يمتد إلى الاستغناء عمن يتابعهم في أعمال
الدولة كافة ، وهذا يقتضي إجرا
الصفحه ٣٢ : الخلافة وقضايا
السياسة والإدارة ، وأشارت الكتب إلى أن الممتحنين كافة ، أقرّوا بفكرة خلق القرآن
، فيما عدا
الصفحه ٥٠ : كافة ، الواقعة غربي نهر جيحون.
وتابع الأمويون
سياسة التوسع ، وكان عماد قوّتهم العسكرية العرب ؛ ونظرا
الصفحه ٦٠ :
الرشيد كان قد ابتنى قصرا حين بنى قاطوله الذي دعاه أبا الجند.
إن هذه المواضع
كافة تقع شرقي دجلة على
الصفحه ١٠٣ : وقوّاده وكتّابه وجنده والناس كافة وربطها مع الكرخ بشارع
عرضه مائتا ذراع ، أقطع الناس على جانبيه ، وجدّ
الصفحه ١١٩ : بالخليفة أو جماعة
محددة أو ديوان محدد. وقد انفردت سامرّاء عن المدن كافة ، والأمصار الإسلامية
الأخرى ببنا
الصفحه ١٣١ : الجعفرية ، وحفر فيها نهرا من
القاطول ، فنقل الكتّاب والدواوين والناس كافة إليها ، وبنى فيها قصرا لم يسمع
الصفحه ١٣٢ :
واختط موضع قصره
ومنزله ، وأقطع ولاة عهوده وسائر أولاده وقواده وكتابه وجنده والناس كافة ، ومد
الصفحه ١٥٤ : من منازل أفراد الجماعة.
والإقطاعات كافة ،
التي ذكرها اليعقوبي في الجانب الشرقي ، متقاربة لا تبعد
الصفحه ١٦١ : منازل الناس كافة» (١). وفي كلامه تعميم غير دقيق ، ولكنه يشير إلى أن أكثر
الشوارع الرئيسية تمر بإقطاعات
الصفحه ١٦٧ : والناس كافة (٢).
ويقول أيضا شارع
الحير في أخلاط من الناس من قواد الفراغنة والأشروسنية وغيرهم من سائر
الصفحه ١٨٩ : وأصحابهم من الجند والشاكرية
وعن يمين الشوارع ويسارها الدروب ، فيها منازل الناس كافة ، وكان الشارع المعروف
الصفحه ١٩١ : الوادي ، ويتصل ذاك بقطائع القواد والكتاب والوجوه والناس كافة.
ثم شارع خلف شارع
الأسكر يقال له الحير
الصفحه ١٩٤ :
وكتّابه وجنده والناس كافة.
ومد الشارع الأعظم
من دار أشناس التي بالكرخ وهي التي صارت للفتح ابن خاقان