الصفحه ١٥٦ : بأن ولاية الأفشين على مصر انتهت سنة ٢١٨ أي قبل تحوّل المعتصم
من بغداد ، ولم يكن للأفشين تقدير لهم
الصفحه ١٧٢ : بقي فيها الأشروسنية.
وبالقرب من
المتوكلية وجنوبها كانت الإيتاخية على القاطول عند المحمدية ، وسمّيت
الصفحه ١٧٩ : ضربت له بالجوسق ، فدعا
القاسم بن عبيد الله والقوّام بالبناء ، وما يحتاج إليه من المال للنفقة عليه
الصفحه ١٨٢ :
يتركه عمارة (٣).
وذكر ابن جبير أنه
في رحلته من بغداد إلى الموصل نزل على شط دجلة بمقربة من قصر يعرف
الصفحه ١٨٩ : قطيعته في أيام المتوكل فبنى على رأس الوادي واتسع
في البناء ، ثم قطيعة إسحق بن يحيى بن معاذ ، ثم تتصل
الصفحه ٥ : الاقتصادية والحضارية والفكرية التي تقدمت إبّان هذه الحقبة وأثرت في تكوين
بغداد السكاني دون أن يقضي عليها أو
الصفحه ١٤ : معززة بخرائط معتمدة على المسح الجوي ، كانت
معتمدنا في الخرائط المنشورة في هذا الكتاب.
وقامت مديرية
الصفحه ٣٥ : الطبري أنه
سنة ٢٣١ أعد لثورة في بغداد ، ولكن المحاولة كشفت قبل تنفيذها ، وألقي القبض على
رأسها المدبّر
الصفحه ٣٧ : النزاع بين الأمين والمأمون ، مما يدل على أنه اعتزلها شأن معظم رجال
الأسرة العباسية المقيمين في بغداد
الصفحه ٤١ : البنويين خراسانيون (٥) ، وهم مهيمنون على بغداد ، فهم يشاركون العربي في فخره ،
والخراساني في مجده ، ولكنهم
الصفحه ٤٦ : زمن الخلافة
الأموية خمسين ألف مقاتل مع عيالاتهم وكانوا مقسّمين إلى أخماس ، على غرار تقسيم
أهل البصرة
الصفحه ٥٠ : الدولة الإسلامية اتّبعت منذ بدء تكوّنها سياسة
التوسع التي مكّنتها من القضاء على الدولة الساسانية ، ومدت
الصفحه ٥٥ : خراسان إلى مركز
الخلافة ببغداد وصائف.
وذكر الجاحظ أن
المأمون عرض جنده وكان للأتراك تميّز في ثباتهم على
الصفحه ٦٠ : بقوله ، المباركة في القاطول (٤).
وقد وجدت دراهم
فضية ذكر عليها أنها ضربت في المبارك زمن الخلافة
الصفحه ٦٣ : والمرج (١).
لا يستبعد اعتماد
المعتصم في اختيار رقعة الأرض على التنبؤ الذي ذكر في اختيار رقع مدن أخرى