الصفحه ٨٨ :
الإغريقية التي تشبه الشطرنج (١).
نص الطبري على أن
المعتصم لم يكن يميل إلى الزخرفة ، مما يدل على أن هذه
الصفحه ١٠٠ : ينص على أن سامرّاء أصبحت مركزا لإنتاج مصنوعات تصدّر إلى
مدن أخرى.
ويذكر أن المعتصم
استورد أهل كل
الصفحه ١٠١ : الأسواق ، وجعلت كل تجارة منفردة ، وكل قوم على حدتهم على مثل ما رسمت
عليه أسواق بغداد» (١).
وفي كلامه عن
الصفحه ١١٩ : القناة : وقد خرج الثائرون على المهتدي من الدار مما يليه (٢).
دار العامة :
دار العامة من
أبرز المعالم
الصفحه ١٢٢ : العامة (٣) ، وكل هذا يدل على أنه كانت أمام باب العامة ساحة واسعة.
وردت في المصادر
معلومات توضح باب
الصفحه ١٣٩ : ، إذ ورد في
المصادر ذكر صالح بن هارون الرشيد (٣) ، وصالح بن العباس بن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس
الصفحه ١٤٠ : المتوكل ابنة المأمون وابنة العباس بن
علي بن المهدي (٢). وكان بعض الخلفاء يجرون على زوجاتهم وأولادهم مبالغ
الصفحه ١٤٤ : الضياع العامة والخاصة وذكر رؤسائها يدلّ على تزايد أهمية الضياع وتفرّدها
بأساليب خاصة بالنظر لمكانة
الصفحه ١٥٢ : سامرّاء وامتداده في بغداد عمل على دمج نشاط أهل سامرّاء ببغداد
التي لابدّ أنها احتفظت بمكانتها العلمية
الصفحه ١٥٤ : يقوم بتوزيعها على أفراد
جماعته بالتساوي. ولم يرد خبر عن استياء أو احتجاج أيّ من الأفراد على هذا التوزيع
الصفحه ١٦٠ : الأتراك على الجوسق وأخرجوهم منه ، وقال لهم كل يوم تقتلون خليفة وتخلعون
آخر وتقتلون وزيرا .. وأخرجت
الصفحه ١٦٢ : ء القواد وهم : هاشم بن بانيجور ، وعجيف بن عنبسة ، والحسن بن
علي المأموني ، وهارون بن نعيم ، وحزام بن غالب
الصفحه ١٦٥ :
الأتراك جاورهم
الفراغنة والأشروسنية وغيرها من مدن خراسان على قدر قربهم من بلدانهم» (١) وكما ذكر
الصفحه ١٨٤ : .
ثم ينقل عن
المهلبي في كتابه «العزيزي» قوله : «جزت بسرّ من رأى منذ صلاة الصبح في شارع واحد
، مادّ عليه
الصفحه ١٩١ : والأتراك أيضا في
دروب منفردة ، والفراغنة في دروب منفردة ممتدة من المطيرة إلى دار صالح العباسي
التي على رأس