الصفحه ١٠٨ : العمارات
التي كانت على الإسحاقي ، وأكثرها فيما يظهر منذ زمن المعتصم ، واقتصر سهراب على
القول بأن عليه
الصفحه ١٠٩ : أن اهتمامه الأكبر كان بالبساتين وأشجار النخيل والفواكه
والبقول والرياحين والرطاب ؛ مما يعين على
الصفحه ١٢٥ :
وانتقل إليه من
البرج ورجّحه على سائر قصوره بنى به البنية كثيرة (١). ولما قبض المتوكل على محمد بن
الصفحه ١٣٨ : ،
فلما قدم المأمون بغداد استتر إلى سنة ٢١٦ ، فقبض عليه المأمون ثم عفا عنه ،
وقرّبه ، وكان يطرب لغنائه
الصفحه ١٧٥ :
وبهذا القرار عمل
على إبقاء تميّزهم العرقي وما يتبعه من مظاهر الحضارة واللغة. ولا بدّ أنه فضل في
الصفحه ١٩٤ : اختيارهم على موضع يقال
له الماحوزة وقيل له إن المعتصم قد كان على أن يبني هاهنا مدينة ويحفر نهرا قد كان
في
الصفحه ٩ :
الأتراك ،
واستقرار المعتصم على اختيار موقع سامرّاء ، وإعمار الجانب الشرقي. ثم تحدث عن
توسعها في
الصفحه ٢٧ : وأعلام الكذب ، ولسان إبليس الناطق في أوليائه ، والهائل على أعدائه من
أهل دين الله ، أي إنهم لهم مكانات
الصفحه ٣٠ : بين أيدينا على الإطلاق ما يثبت دعوى القول أن
المعتزلة سواء أكانوا تقويين أم عمليين كانوا وراء هذه
الصفحه ٣١ : الإشارة إلى أنه لم
تسجل فرحة بها ، وإنما يدل سياق الأحداث على وجوم الناس منها ، وهو موقف سلبي لم
يصل حدّ
الصفحه ٤٩ :
ومما يسّر تحقيق
سياسته أن الترك لم تكن لهم ثقافة عميقة حريّة بالتمسك ، فلم يصعب على الإسلام
الصفحه ٦١ : الكرخ فرسخان (١).
اختيار الموقع
تنسب بعض الروايات
سبب اختيار المعتصم للرقعة التي أنشأ عليها سامرّا
الصفحه ٦٨ : الدافع لتمردهم على
الخلفاء ، ولم تشر المعلومات إلى الجماعات التي سكنتها. ويبدو أنها كانت مركز حركة
تجارية
الصفحه ٦٩ : جدان يشرف
عند حدّه ، وآخر الكرخ على بطن يعرف بالسيف فيه المزدرع يتصل بالدور وبنيانها ،
وهو الدور
الصفحه ٨٧ :
أسماء واضعي التخطيط العام للمدينة ، إنما ذكر اليعقوبي أن المعتصم هو الذي وزع
القطائع على أصحابها ، وهذا