الصفحه ١٦٣ :
أما الحسن بن علي
المأموني فهو منسوب إلى بادغيس ، مما يدل على أن أصله منها ، وكان من رجال المأمون
الصفحه ١٩ : على بغداد بإلزام الناس ، وفيهم كثير من
المحدثين ، على القول بخلق القرآن (١).
ثم سار المأمون
إلى بلاد
الصفحه ٢٥ :
يذكر الطبري أنه
في السنة ٢١٢ «أظهر المأمون القول بخلق القرآن وتفضيل علي بن أبي طالب» (١) ولم يذكر
الصفحه ٥١ : عبد الله بن عامر عندما فتح مرو صالح أهلها على وصائف ووصفاء ودواب ومتاع
، ولم يكن عند القوم يومئذ عين
الصفحه ٥٣ : ء ولا البذخ على الأولياء ، ولا البغض على الخلفاء ، ولا يعرفون البذخ ، ولم
تفسدهم الأهواء ، ولا يستحلون
الصفحه ٥٩ :
ف معالجتها أسلوبا يختلف عما اتخذه المنصور عند تأسيسه بغداد ، إذ إنه لم يحرص على
تحصين مدينته أو قصره بالأسوار
الصفحه ٦٢ : ،
وكان سبب خرابها أن أعراب ربيعة وغيرهم كانوا يغيرون على أهلها فرحلوا منها (١). والواقع أن هذه المنطقة
الصفحه ١٠٢ : الفقاع والهرائس.
نظّم المعتصم
أسواق سامرّاء على غرار أسواق الكرخ في بغداد حيث قال إنه أفرد كل تجارة في
الصفحه ١٠٣ : صفّ مائة ذراع بالذراع السوداء ، لئلا يضيق عليه
الدخول إلى المسجد في الجمع في جيوشه وجموع خيله ورجاله
الصفحه ١٢٣ :
أشرف على بناء
الهاروني إبراهيم بن رباح (١) الملقب ب (الجوهري) وكان على الضياع (٢) ، ويبدو أنه كان
الصفحه ١٤١ : متباينان ،
أحدهما الذي يتبناه المشايعون لزيد بن علي في موقفه المعتدل في الحكم على أبي بكر
وعمر ، ولكنهم
الصفحه ١٦٦ :
قوّى عزيمة
المنتصر على قتل أبيه المتوكل وأكسبهم في زمنه مكانة لم تذكر المصادر آثارها.
ولما ولي
الصفحه ١٧٦ : يكون عدد رجالهم أكثر من ستة آلاف ، وهي
النسبة التي تقرب مما كان عليه العيالات في البصرة والكوفة في
الصفحه ١٧٧ :
يظهر أول هذا النص
أنه ينحصر بالموالي ، غير أن المحتجين من «الكرخ والدور» قد يدل على أنه يشمل
الصفحه ١٩٣ : وولي الخلافة هارون
الواثق بن المعتصم فبنى الواثق القصر المعروف بالهاروني على دجلة وجعل فيه مجالس
في دكة