الصفحه ١٨٦ : فيصدمون الناس يمينا وشمالا فيثب عليهم
الغوغاء فيقتلون بعضا وتذهب دماؤهم هدرا لا يعدون على من فعل ذلك
الصفحه ٨٢ : الأمر بعد فبطل ، وكان المتوكل أنفق عليه سبعمائة ألف
دينار» (١) ومن الواضح أن هذا غير النهر الذي عمل على
الصفحه ١٦٨ :
مدينة السلام ، وملّكه المأمون على بلاده ، ثم ملّك خيدر ابنه ، وهو الأفشين. وكان
المأمون رحمهالله يكتب
الصفحه ١٨٧ :
المتقدمة أن هذا الموضع يسمّى سرّ من رأى وأنه كان مدينة سام بن نوح وأنه سيعمر
بعد الدهور على يد ملك جليل
الصفحه ٢١ : لم يستطع جيش طاهر بن الحسين التغلب على مقاومة أهل بغداد واختراق دفاعاتهم ،
وظلّت المعارك الرئيسية في
الصفحه ٢٢ :
العباسيين ،
فبايعوا إبراهيم بن المهدي بالخلافة بعد أربعة أشهر من بيعة المأمون علي الرضا
بولاية
الصفحه ٣٤ : أي عمل اتخذ لملاحقة معارضي فكرة خلق القرآن ، أو للقضاء
على سيطرتهم على الرأي العام وإضعافها ، وهو
الصفحه ٣٨ : والفكرية ببغداد ، مما يدل على أنه قصر اهتمامه على الحياة العسكرية ،
ولعل هذا ما دفع المأمون إلى تقريبه
الصفحه ٤٢ :
ثم ذكر خصائص
الترك في القتال (١) ، وتميّزهم على الخوارج وعلى بقية أصناف الجيش ، واهتمامهم
بالتدريب
الصفحه ٧٢ :
الإيتاخية والمحمدية
:
يقول سهراب في وصف
مجرى القاطول الكسروي بعد أن يمر مماسّا لقصر المتوكل على
الصفحه ٨٦ : استقر على اختيار الموقع واشترى الأرض «أحضر المهندسين فقال
اختاروا أصلح هذه المواضع ، فاختاروا عدة مواضع
الصفحه ٩٠ : فضاق على
الناس ، فهدمه وبنى مسجدا جامعا واسعا في طرف الحير ، المسجد الجامع والأسواق من
أحد الجانبين
الصفحه ١١٢ :
لتشييدها ، غير أن اليعقوبي ذكر من أشرف على البناء ولم يذكر أسماء المهندسين أو
الشروط التي رأوا توافرها في
الصفحه ١٣١ :
المختار والبديع
وحمل ساجهما إلى الجعفري ، وأنه أنفق عليها فيما قيل أكثر من ألفي ألف دينار ، وهي
الصفحه ١٤٦ : تدرّ على شاغليها موارد كبيرة ، لم تذكرها المصادر
، وإنما يستدل عليها مما روي عن مصادرات بعضهم ، فقد