الصفحه ٤٧ : ، والأعراب ، والأتراك.
أصيب الجيش
العباسي في بغداد بضربة قاصمة عندما اندحر قائدة علي بن عيسى بن ماهان وتشتت
الصفحه ٥٤ : بن عبد العزيز في نشر الإسلام جعلته يمتد إلى الترك
(٢) ، كما أن الحرية التي وفّرها العرب في التنقل
الصفحه ٨٧ : اليعقوبي منها وادي إسحاق بن إبراهيم «لأن إسحاق انتقل
من قطيعته في أيام المتوكل فبنى على رأس الوادي وكان
الصفحه ٩٤ : الصلة المكانية بين الحير والجوسق قول الطبري إن
إسحاق بن كنداج «نزل الجوسق المطل على الحير» (٣).
وفي
الصفحه ٩٧ : أسماؤها.
إن اثنين من هذه
الشوارع مسمّيين برجلين من الأسرة العباسية هما أبو أحمد بن الرشيد ، وصالح
الصفحه ١٠٥ :
فأما المطيرة فقد
أنزلها الأفشين الأشروسني الذي بنى فيها قصرا وأقطع أصحابه الأشروسنية وغيرهم من
الصفحه ١٦٥ : للروم وفتحه عمورية ذكر عمر بن
أريحا الفرغاني ، (٥) وكان فيها يقاتل مع عجيف بن عنبسة ، (٦) ومع اأشاس
الصفحه ١٨٨ : ، وبنى
حائطا سماه حائر الحيرة ممتدا. وصيرت قطائع الأتراك جميعا والفراغنة العجم بعيدة
من الأسواق والزحام
الصفحه ١٩١ : بوادي إبراهيم بن رباح.
والشارع الخامس
يعرف بصالح العباسي وهو شارع الأسكر فيه قطائع الأتراك والفراغنة
الصفحه ٩ : .
وأفرد ابن الفقيه تسع صفحات لسامرّاء (١٤٣ ـ ١٥١) ذكر فيها أقوالا للشعبي
ولإبراهيم بن الجنيد ، ومحاولة
الصفحه ٤٨ : ملوكهم ،
وغلب الإسلام على من هناك ، وصار أهل تلك البلاد يغزون من وراءهم. وأغزى عبد الله
بن طاهر ابنه طاهر
الصفحه ٦١ :
المتقدمة أن هذا الموضع يسمى سرّ من رأى وأنه كان مدينة سام بن نوح ، وأنه سيعمّر
بعد على يد ملك جليل عظيم
الصفحه ٨٩ : وادي إسحاق بن إبراهيم وإلى المطيرة. وذكر أن في هذا الشارع الأعظم قطائع
الناس يمنة ويسرة ، وفي دروب من
الصفحه ١١٦ :
دفن في الجوسق من
الخلفاء المعتصم (١) ، والمنتصر وهو أول خليفة من بني العباس أظهر قبره وذلك أن
أمه
الصفحه ١٢٧ : يعرفونه ، وهو المعروف بالحيري والكمين والأروقة».
«إن بعض ملوك
الحيرة من النعمانية من بني نصر أحدث بنيانا