الصفحه ١٦٢ : ء القواد وهم : هاشم بن بانيجور ، وعجيف بن عنبسة ، والحسن بن
علي المأموني ، وهارون بن نعيم ، وحزام بن غالب
الصفحه ٧٦ :
التي بالكرخ ، وهي
التي صارت للفتح بن خاقان ، ثلاثة فراسخ إلى المطيرة ، وجعل عرض الشارع الأعظم
الصفحه ١٦١ : الخراسانيين.
وذكر أيضا عن شارع
السريجة وهو الشارع الأعظم الممتد من المطيرة إلى وادي إسحاق بن إبراهيم الذي
الصفحه ٥٣ : ولاية عبيد الله
بن زياد وسعيد بن عثمان ، وأعانهم دهقان الترمذ في مقاومتهم تقدّم العرب. وازداد
احتكاك
الصفحه ٦٠ :
وبنى الناس وانتقلوا
من مدينة السلام ونالت من مع المعتصم شدة عظيمة لبرد الموضع وسلامة أرضه وتأذوا
الصفحه ٩٥ : المطيرة إلى وادي إسحاق بن إبراهيم.
٢. شارع أبي أحمد
بن الرشيد : وهو يتصل بخشبة بابك وبالجامع الذي شيده
الصفحه ١١٥ : الجوسق إيوان
كان ممن قعد فيه جعفر بن المعتمد ، وأبو أحمد بن المتوكل (٦). وبنى المعتز في الجوسق في الصحن
الصفحه ٤٥ : الأندلس. أما في المشرق فقد ذكر البلاذري أن
الأحنف بن قيس عندما تقدم لفتح الجوزجان والطالقان والفارياب
الصفحه ٦٧ :
وسماه الدور (١). ويقول إن المتوكل لما بنى المتوكلية «أقطع الناس بها
القطائع وجعلها فيما بين الكرخ
الصفحه ٩٣ : المعتصم «أقطع وصيفا مما يلي الحير ، وبنى حائطا سماه حائر الحير ممتدا» (٢). وقال أيضا : «وهذه الشوارع التي
الصفحه ١٢٢ :
ثوار الزّنج (١) ، وطرح كل من أحمد بن إسرائيل وأبو نوح عيسى بن إبراهيم (٢) ، ونصب رأس المستعين بباب
الصفحه ١٢٣ :
أشرف على بناء
الهاروني إبراهيم بن رباح (١) الملقب ب (الجوهري) وكان على الضياع (٢) ، ويبدو أنه كان
الصفحه ١٦٤ : فرض عليهم العزلة في المسكن كالذي فعله مع الأتراك ، ولعل من قطائع
الخراسانيين قطيعة الحسن بن سهل وكانت
الصفحه ٢٩ :
في السياسة غير
إبراهيم بن المهدي الذي طلب المأمون امتحانه وقد بلغت أمير المؤمنين عنه بوالغ
الصفحه ٤٠ :
بغداد بالبصرة
وتجارتها. فأرسل حملة بقيادة عجيف بن عنبسة الذي قضى خمس سنوات أفلح بعدها في
القضا