الصفحه ٥٥ : يوجّه بي في أيام المأمون إلى سمرقند
إلى نوح بن أسد في شراء الأتراك ، فكنت أقدم عليه في كل سنة منهم
الصفحه ٣٢ : والرصافة عرفوا بميولهم السنية ، والواقع أن معظم
المدن الإسلامية حدثت فيها انقسامات بين أهلها ، أو عرفت
الصفحه ٣٨ : مكانته ، وكان هو
والعباس بن المأمون أبرز المقرّبين للمأمون من رجال الأسرة العباسية.
وفي سنة ٢١٣ ولّاه
الصفحه ١٩٣ : في سنة اثنتين وثلثين مائتين ، وولي جعفر المتوكل
بن المعتصم فنزل الهاروني وآثره على جميع قصور المعتصم
الصفحه ٦٣ :
وذكر ابن خرداذبه
أن كور الموصل الطيرهان وتكريت والسن وباجرمي والبوازيج ، وكان ارتفاعها في عبرة
سنة
الصفحه ١٢ : الفكر والعلم
ومن أبرزهم الجاحظ والبحتري وأبو تمام والكندي وبنو موسى بن شاكر وعدد من الأطباء
، واطلع كثير
الصفحه ٣١ :
٢١٨ وهو في دمشق ،
أي بعد حوالى عشرين سنة من تولّيه الخلافة ، وأربع عشرة سنة من دخوله بغداد ،
وثلاث
الصفحه ١٥٨ : مملوكا فليمض إلى أحمد بن أبي دؤاد
فليبعه ، ومن كان حرّا صيّرناه أسوة بالجند ، فرضوا بذلك ، فتكلم وصيف
الصفحه ١٠٦ : درهم في السنة» (٢) وهذا المبلغ قريب من نظيره في بغداد حيث كانت أجرة الأسواق
ببغداد في الجانبين جميعا مع
الصفحه ٥٧ : إقامة ثمانية خلفاء فيها
ثماني وخمسين سنة (٢٢١ ـ ٢٧٩). فلما انتقلوا منها تدهورت أحوالها بسرعة ولكن لم
يقض
الصفحه ٨٣ : سنة ٢٤٥ ووجه من حفر ذلك النهر لسقي المدينة فقدّر النفقة على النهر بألف
وخمسمائة ألف دينار ، فطاب نفسا
الصفحه ٥٨ : سماتها
الأولى ، ودام بعضها سنين أو قرونا يحمل السمات التالية التي تخالف ما كانت فيها
نشأتها الأولى.
أما
الصفحه ٦٨ : ، فيذكر الطبري أنه في سنة ٢٧٤ دخل صديق الفرغاني دور سامرّاء فأغار على
أموال التجار ، وأكثر العيث في الناس
الصفحه ١٥٥ : أجد إشارة إلى حوف اليمن ، أو حوف قيس. أما حوف مصر فقد
أسكن فيه الوليد بن رفاعة والي مصر قيسا سنة ١٠٩
الصفحه ١٨٢ :
بغداد سنة ٢٢٠ إلى ناحية القاطول فنزل قصرا كان الرشيد قد ابتناه هنالك ، وهمّ أن
يبني في ذلك الموضع ثم بدا