الصفحه ٥ : . ولأن الوجه الأوّل هو الأكثر شيوعا ، فقد
اخترناه واعتمدناه في الكتاب كله (المراجع).
الصفحه ٧ : ، و «سامرّا» ، بقصر الألف. ولأن الوجه الأوّل هو الأكثر شيوعا ، فقد
اخترناه واعتمدناه في الكتاب كله (المراجع
الصفحه ٢٩ : الإدارة ، وإنما يعنون بالعقائد فحسب. وهو يبين خطر أفكارهم في
الانتقاص من مكانته تعالى لأن أفكارهم تقود إلى
الصفحه ٣٠ : هارون حتى تتّقيه ، فقال لا أتّقيه لأن له سلطانا أو سلطة وإني
أخاف أن تكون فتنة (١) ، علما بأن يزيد بن
الصفحه ٤٤ : الذين انضموا إلى
المسلمين قلة لأن دولة الروم ظلت قائمة وكان بإمكان محبّيها من المقاتلة اللجوء
إليها
الصفحه ٥٩ : بغداد في الخرّمية كما تدّعي رواية الطبري ، إذ إن مثل هذه الحوادث يمكن
معالجتها لأنها كانت محدودة ، فلا
الصفحه ٨١ : والإبل ؛ لأن آبارهم بعيدة الرشاء ، مالحة غير سائغة
، فليس فيها اتساع في الماء ، ولكن دجلة قريبة والروايا
الصفحه ٨٢ : السوق ، أما
النهر الثاني الذي لم يتم فيقتضي أنه كان قريبا من هاتين القناتين لأن الحير قريب
من الجامع
الصفحه ٨٧ : اليعقوبي منها وادي إسحاق بن إبراهيم «لأن إسحاق انتقل
من قطيعته في أيام المتوكل فبنى على رأس الوادي وكان
الصفحه ١٠٣ : يطل أمده لأن المتوكل لم يقم فيها إلا تسعة أشهر ثم قتل وولّي ابنه
المنتصر الخلافة فعاد إلى سامرّاء وأمر
الصفحه ١٥١ :
أسواقها لأنهم لم يجدوا فيها عوضا ، لأنه اتصلت العمارة والمنازل بين بغداد وسرّ
من رأى في البر والبحر ، أعني
الصفحه ١٩٢ :
البغال وعلى الإبل
لأن آبارهم بعيدة الرشاء ، ثم هي مالحة غير سائغة فليس لها اتساع في الماء ، ولكن
الصفحه ٦ : سدّ هذا الفراغ ،
وإذا كانت كثير من الحقائق التي وردت فيه معروفة من قبل ، فإن الصورة العامة التي
يقدمها
الصفحه ١١ : ء الأول من كتاب «الأوراق» للصولي معلومات مغنية إذا حكمنا عليها بما أورده
في الجزءين التاليين المتوافرين
الصفحه ١١٨ : (٣ / ١ / ١٨٠٨) ولم ترد معلومات توضح ما إذا
كان هذا المطبق هو السجن نفسه ، أم كان بنايتين مختلفتين.
(٢) المصدر